- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

في صباحية مترعة بماء السؤال الذي امتدَّ في أنساغ الفكرة وشرايين الكلام ، كانت الفلسفة ترفل في ثوبها القشيب ، ليُحْتفى بها في يومها العالميِّ ، والذي تقرَّر بيوم الخميس الثالث من شهر نوفمبر لكل عام . لأجل ذلك وفي يوم السبت الموافق 19نوفمبر 2016م بقاعة اتحاد الأدباء والكتاب بالمكلا، احتفى منتدى ميلاد بالفلسفة،وذلك بإقامة محاضرة تحت عنوان (عن الفلسفة في يومها العالمي ) ألقاها الدكتور/صلاح علي مدشل أستاذ الفلسفة بجامعة حضرموت .
استهلَّ د.مدشل محاضرته بالحديث عن مكانة الفلسفة كونها تدخل ضمن بُنى كلّ العلوم والمعارف، فهي ليست أمُّ العلوم فقط ، بل أمُّ الحياة وهي - أي الفلسفة - الإنسان بذاته كما قال د.مدشل. بعد ذلك عرَّج مدشل على العقبات التي تعترض طريق تطوُّر الفلسفة وانتشارها في مجتمعاتنا العربية ، مقارناً بين حالنا وحال المجتمعات الأخرى المتقدمة .
وبعد حديث ممتع وفيَّاض ، تُرِك المجال للحضور والذي كان لفيفاً غزيراً من مفكرين وأكاديميين وأساتذة وشباب ،تجاذبوا أطراف الحديث بتساؤلات ومداخلات خلقت جوّا ثقافياً ونقاشياً شائقاً وثرياً . ومما تجدر الإشارة إليه أنّ هذه المحاضرة تأتي ضمن فاعليات ميلاد الفكرية والأدبية والتي كان آخرها جلسة نقاش حول كتاب (لياقات الكاتب ) للكاتبة الأمريكية : دوروثي براندي السبت الماضي بالمكلا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
