- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قام بعض العاملين بموقع "فيسبوك" للتواصل الاجتماعي بتشكيل فريق عمل "سري، غير رسمي" لمساعدة الشركة في وقف الأخبار الوهمية، وفقا لتقرير لموقع "Buzzfeed" الإخباري الأميركي.
وتتحدى هذه المجموعة نفي الرئيس التنفيذي لفيسبوك مارك زوكيربرغ، في تدوينة له السبت الماضي، مزاعم تأثير موقع التواصل الاجتماعي الشهير على انتخابات الرئاسية الأميركية. وتسعى إلى تطبيق إجراءات ثورية لمنع نشر الأخبار الكاذبة على الموقع.
ويأتي هذا التطور بعد أن أعلن موقع "غيزمودو" لأخبار التكنولوجيا، الاثنين الماضي، أن فيسبوك أجرى محادثات رفيعة المستوى، منذ مايو، بشأن دوره في نشر الأخبار، ومنع المغلوط منها من الانتشار.
وقال مصدر لـ"غيزمودو" إن "مسؤولين رفيعي المستوى تم إطلاعهم على التحديث المخطط له للمساحة المخصصة لعرض الأخبار على فيسبوك (News Feed)، بحيث يتمكن المستخدمون من وضع علامة على الأخبار الكاذبة".
وفي خطوة تهدف إلى تهدئة النقاد، أعلن فيسبوك، الاثنين، أنه منع المواقع الإخبارية الوهمية من استخدام الشبكة الإعلانية.
ووفقا لمصدر من فيسبوك تحدث مع "Buzzfeed"، يوجد "عشرات" الموظفين الذين انضموا إلى فريق عمل غير رسمي لوقف القصص الإخبارية المغلوطة، والتقوا مرتين في الأسبوع الماضي، "بشكل سري".
وتخطط هذه المجموعة من الموظفين لتقديم توصيات بشأن كيفية منع الأخبار الوهمية من الانتشار، وتقديمها لكبار المسؤولين التنفيذيين.
وكان مستخدمو فيسبوك اطلعوا، قبل انتخابات الرئاسة الأميركية، في 8 نوفمبر، على تقارير إخبارية خاطئة تدعي أن البابا فرنسيس يؤيد ترامب، وأخرى تفيد بالعثور على ضابط اتحادي يحقق في مسألة البريد الإلكتروني الخاص بالمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون ميتا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر