- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أثار تزايد تدفق اللاجئين الأفارقة إلى اليمن مخاوف من انخراطهم في الحرب القائمة بين القوات الشرعية وميليشيات الحوثي.
ومعظم اللاجئين الإفارقة يأتون من إثيوبيا والصومال ويؤكد مسؤولون يمنيون في الحكومة الشرعية أنهم يتم تجنيدهم من قبل الحوثيين.
من جانبه، دعا الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، العالم إلى دعم اليمن لمواجهة تحديات مشكلة اللاجئين والمهاجرين.
وقال الرئيس اليمني إن مليشيات الانقلاب تستعمل بعض اللاجئين للقتال إلى جانبها كمرتزقة.
يذكر أن السلطات الأمنية في عدن احتجزت في اليومين الماضيين المئات ممن يحملون الجنسية الإثيوبية في مناطق متفرقة من الشريط الساحلي، وباشرت في بدء اتخاذ الإجراءات قبل ترحيلهم وإعادتهم الى بلدانهم.
ويقول أحد ضابط الشرطة في عدن إن "بعض اللاجئين يقولون إنهم جاؤوا إلى اليمن للعمل وبحثا عن حياة أفضل، غير أن جهات حكومية شككت في تلك الرواية".
وأكدت مصادر أمنية وجود مقاتلين أفارقة في صفوف مليشيات الحوثي واعترفوا بأن تلقوا تدريبات عسكرية في دولهم الإفريقية قبل إدخالهم وتهريبهم إلى اليمن بصفة لاجئين، وذلك بهدف ضمهم إلى ميليشيات الحوثيين العسكرية لدعمهم والمشاركة في القتال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر