- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
صدر حديثاً كتاب "المنجز الابداعي للقاص العراقي علي السباعي.. دراسة اكاديمية لأعمال القاص العربي علي السباعي القصصية" للباحث طالب الماجستير حازم كامل الشامي عن دار تموز للنشر والتوزيع في سوريا، الذي يقع في 176 صفحة من القطع المتوسط.
وجاء في تقديمه أن "الباحث حازم كامل الشامي استطاع عبر فصول دراسته الثلاثة أن يقدم دراسة نوعية ومختلفة لمنجز ابداعي يمثل علامة مضيئة في تاريخ القصة العربية عموما وفي خارطتها الحديثة خصوصا.
إن سرد علي السباعي قصص شعرية مركبة متعددة الطبقات يأخذ منها كل ناقد على قدر ثقافته ووعية وذائقته، ثم تظل طاوية على قيم فائضة عن القراءة تتأبى على أن يحيط بها منهج أو تستوعبها قراءة بالغة ما بلغت من منهجية.
كما يقول الباحث في مقدمة كتابة: دراسة ادب القاص العراقي علي السباعي مضموناً وشكلا، والكشف عن الموضوعات التي شكلت رؤاه، كما تكشف عن البناء الفني لأدبه دراسة نصية على ضوء المناهج، ومعطيات النقد الادبي الحديث، حيث كان للقاص الدور الفعال في الحركة الادبية في العراق خلال العشرين عاماً الماضية، وذلك بإصداراته القصصية ونتاجه الادبي.
كان علي السباعي ولا يزال وسيبقى أحد أبرز كُتاب القصة العراقيين في مجاميع العرب المحدثين للقصة، قاص له وجوده المتفرد وحضوره الدامغ في تاريخ القصة العربية . إنه عالم قصصي خالص ونص من نسيج مغاير لكل من سبقوه وعاصروه ومن سيجيئون بعده.
حمل على عاتق مشروعه الأدبي اهم الموضوعات الاجتماعية التي استمدها من قضايا الانسان العراقي وهمومه، عالج الاديب فيها جانباً. من جوانب المجتمع كالفضائل الخلقية، وبعض امراض المجتمع، وقضايا الزواج غير المتكافىء والبؤس والظلم والجهل والمراة وغيرها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر