- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
إني أفيض الآن موتا
كشيء لم يجرب الحياة أبدا.
الحياة التي كنت قاب قوسين منها وأدنى ..قبل تطفئن خطواتي ..وتسحبين الطريق من تحت قدمي.
كل الاتجاهات ضياع
الوقت موت بطيء..يرتب لي موعدا مع موتي القديم.
رغم كل شيء..
ليس بوسعي إلا أن أكون ممنون لك ..على هذه الحياة الومضة التي لم تكن حتى في حسبان الحلم.
تكفي صدقيني ..
تكفي كي أعيش بك ثلاثون موتا آخر بدون أن أفتقدني طرفة ألم .
فقط أحتاج الآن مسافة جيدة ..لأحبك أكثر بعيداً عنك وعني وعن كل شيء آخر يربك هذه العلاقة ..
هناك حيث يمكن أن يتنفس الحب فطرته ويزهر متعافيا من كل تشوهاتنا ،وعملياتنا الحسابية المعقدة.
أحبك
تنكسر الآن في قاع قلبي
ولا تصدر صوتا ،فقط ألم طفيف كإنتزاع ظرس من ثغر هذا الكون الذي ابتسم البارحة بتعاسة تشبه هذه التي ألبسها الآن على مقاساتي تماماً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

