- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
يواصل موظفو المؤسسة العامة للاتصالات احتجاجاتهم لليوم الثاني على التوالي للمطالبة بإطلاق مستحقاتهم الموقوفة من قبل المسؤولين الحوثيين الذين تم تعيينهم في مؤسسة الاتصالات وفي ديوان الوزارة.
وكانت قيادة المؤسسة قد أوقفت على الموظفين جميع المستحقات التي تشمل الحافز وبدل التنقل وبدل السفر ولم يتبق سوى الراتب الذي لا يمثل ٢٥٪ من دخل الموظف بحسب مصادر في المؤسسة.
وحسب أحد المحتجين الذي تحدث لـ"المصدر أونلاين" فإن الموظفين خرجوا للاحتجاج في حوش مبنى الإدارة العامة للمؤسسة وتوقفوا عن العمل تماماً ما دفع بما يسمى “اللجنة الثورية” التابعة للحوثيين باستدعاء أحد طقوم الحراسة واقتحمت ساحة المؤسسة ورفعت السلاح على الموظفين، حينها رد الموظفون المحتجون بترديد شعار “لا حوثي بعد اليوم” واحتجزوا الطقم داخل حوش المؤسسة بعدها اضطر الحوثيون للاعتذار في محاولة لامتصاص غضبهم.
وفي وقت سابق أوقف الحوثيون “الإضافي” وأجبرتهم احتجاجات الموظفين على صرفه.
من جانبها أصدرت اللجنة النقابية للعاملين في المؤسسة العامة للاتصالات بياناً حذرت فيه من المساس بمستحقات الموظفين وهددت بالتصعيد.
وادانت النقابة الاعتداء على الموظفين من قبل من وصفتهم “اللجان الأمنية” واعتبرته عملاً همجياً مدان وغير مقبول.
يذكر أن القائم بأعمال وزير الاتصالات المعين من قبل الحوثيين جاء للموظفين قبل أيام يطلب من الموظفين المحتجين الصبر بحجة أن البلاد تتعرض لعدوان بينما كان انتهى قبل أيام من سيارة فارهة تزيد قيمتها عن مائة ألف دولار من ميزانية الوزارة، وملايين الريالات صرفت على موظفين عينهم الحوثيون في مواقع بدرجة مدير عام تحت بند تأثيث منازل وشراء سيارات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر