- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

يكفي أن تنزوي إلى ركن في جنان القصيدة المَلَحية لتعيش لحظات حقيقية في كنف الشعر، تعيش الشعر وتدرك أن اقترافه نضال وعصيان وموت متكرر في حضن الكلم ، حين تقرأ للشاعر المغربي مصطفى ملح فأنت فوق جاذبية لا متناهية ، تتوسل لقوتها لتهبك طمأنينة التلقي، فتجرفك بعيدا حيث تتعلم صبرالتلذذ بجمر الجمال ، القصيدة في حضرته جداول خالدة تتلوى على خصربساتين الوجود ، تنطق فتتعالى في العياء صرخات من سمو وكبرياء..
هو الشاعر وهو الشعر وبينهما تنبت جسور الضياء ، ضياء تقي ملكات المتلقي من القبح والخراب السائدين .. بين يدي ديوان الشاعر " أجراس بعيدة " صدر شهر ماي 2015 ، تحفة شعرية ، سفر في الوجدان والواقع والكون وعوالم روحية وروحانية وأخرى مفترضة ، صاغت فرادته بتمكن روح شاعرة توقد لشموسها شموع الخلود ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
