- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

لعلها من المرات القليلة التي يفوز بها كاتب قصص قصيرة بجائزة "مان بوكر" الأمريكية المرموقة، لكن الأكثر ندرة من ذلك هو فوز كاتبة عرفت بقصصها القصيرة جداً، والتي تصل في بعض الأحيان إلى سطر واحد فقط.
يعترف النقاد للكاتبة ليديا دايفس بتفردها في مجال القصة القصيرة والقصيرة جداً، حيث أن أطول قصة كتبتها دايفس لا تتجاوز الثلاث صفحات، في حين لا يتجاوز معظم قصصها السطر الواحد. ولعلّ فوزها أخيراً بجائزة "مان بوكر" الأدبية المرموقة يلقي الضوء أكثر على هذه التجربة الفريدة التي ربما تنسجم مع السرعة المتزايدة في عالمنا اليوم، ومع وسائل التواصل الاجتماعي، ولاسيما تويتر، حيث لا يتجاوز طول التغريدة الـ 140 حرفاً، بما يعتبر بعضهم أنه يزيد من اعتبار وأهمية كل كلمة وكلّ حرف في العملية الإبداعية ولا ينقص منها، ما دامت العناصر الأساسية في العملية السردية الفنية متوافرة.
فيما يلي ترجمة لنص قصة "لا مزدوجة" التي تعدّ من أشهر قصص دايفس القصيرة جداً، والتي ذكرت بعض وسائل الإعلام أنها كانت السبب في فوز الكاتبة بهذه الجائزة:
في نقطة ما من حياتها، تدرك أن المسألة لا تتعلق برغبتها في إنجاب طفل، بل بأنها لا تريد أن ترغب في ألا تنجب طفلاً، أو ألا تكون قد أنجبت طفلاً.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
