- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
أكدت مصادر مقربة من الحكومة الشرعية، أن معركة «تحرير صنعاء» أصبحت على الأبواب، مشيرة إلى أنه من المحتمل أن تبدأ بعد عيد الفطر القادم، بأسبوع.
وأشارت المصادر بحسب «القدس العربي» إلى أن اجتماعات وترتيبات عسكرية تجري منذ أسابيع، وعلى قدم وساق من أجل حسم المعركة «عسكريا» في اليمن ضد الانقلابيين (تحالف الحوثيين وقوات الرئيس السابق صالح)، وتحرير شمال اليمن وطرد الانقلابيين من صنعاء.
وبحسب المصادر، فإنه هذه الاجتماعات يديرها، ويقود الترتيبات والاستعدادات العسكرية نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن الأحمر، ويحضرها قادة عسكريون وغير عسكريين من حزب الإصلاح وزعماء القبائل منهم الزعيم القبلي وأحد قادة حزب الاصلاح الشيخ حميد الأحمر وبعض اشقائه.
كما أوضحت المصادر، أن حزب الإصلاح سيكون له دور رئيسي في معركة تحرير صنعاء التي أصبحت على الأبواب، مما يرجح ان دولة الإمارات لن تشارك في المعارك القادمة، بسبب موقفها المتحفظ على مشاركة الإخوان المسلمين في اليمن، وستقتصر المشاركة الاماراتية على المحافظة على استقرار الاوضاع الامنية في المحافظات الجنوبية لليمن.
وكشفت المصادر أن السعودية بدأت منذ أسابيع وبعد فشل الجولة الأولى من مفاوضات السلام اليمنية في الكويت، بتعزيز القدرات التسليحية والعسكرية لقوات الحكومة الشرعية وتزويدها بأسلحة نوعية متطورة تم تدريب عناصر من هذه القوات عليها، كما يتم تعزيز قوات القبائل عسكريا وتسليحيا.
وذكر مصدر في الحكومة «القدس العربي»، أن تأجيل مفاوضات السلام اليمنية في الكويت إلى ما بعد اجازة عيد الفطر ـ أي إلى ما بعد أسبوعين، يشير إلى أن الخيار العسكري هو الخيار الوحيد المتاح لحل الأزمة اليمنية وإنهاء تمرد الانقلابيين «الذين يستغلون الهدنة والمفاوضات لتحسين اوضاعهم العسكرية وقدراتهم التسليحية ميدانيا».
وأشار المصدر إلى أن الرئيس السابق علي صالح هو الذي يقوم بدور كبير ورئيسي في تصعيد الوضع ميدانيا، وفريقه المشارك في المفاوضات الذي يديره وزير الخارجية اليمني السابق أبوبكر القربي، هو الذي يقود المماطلة والمراوغة سياسيا في الكويت.
وقالت إنه كلما تقدمت المفاوضات وجرت اتفاقات ميدانية مع الحوثيين يلجأ الرئيس السابق إلى تعطيل وخرق هذه الاتفاقات بإطلاق صواريخ أرض أرض على الأراضي السعودية، أو على قوات الشرعية في تعز ولحج ومأرب.
من جهة أخرى نشر مركز سبأ الإعلامي مقطع فيديو يظهر احد اسرى مليشيات الحوثي وهو بيد الجيش الوطني بعد السيطرة على عدد من المواقع و التباب المطلة على ضواحي العاصمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر