- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
قال رئيس الحكومة اليمنية أحمد عبيد بن دغر: “إن السلام لن يتحقق في بلاده إلا بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216”.
جاء ذلك خلال لقائه في العاصمة السعودية الرياض، اليوم السبت، بمحافظ الجوف اليمنية حسين العجي العواضي، حسب وكالة سبأ اليمنية الرسمية للأنباء.
وأوضح بن دغر في اللقاء أن “حكومته حريصة على إحلال السلام الدائم والعادل، ولن يأتي ذلك إلا بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2216″، مشيراً إلى أن “الحكومة تتابع بحرص شديد كل التطورات العسكرية الراهنة، والخروقات التي تقوم بها الميليشيات الانقلابية”.
وفي سياق آخر، يتواصل الانسداد على صعيد المشاورات السياسية بين الأطراف اليمنية بالكويت، في الوقت الذي فشلت الهدنة الإنسانية التي دخلت حيّز التنفيذ منتصف ليل 10 أبريل الماضي، في إيقاف نزيف الدم اليمني المتواصل منذ أكثر من عام.
وأعلنت اللجنة العسكرية التابعة للحكومة اليمنية، أمس الجمعة، والمكلفة برصد “انتهاكات وخروقات” مسلحي الحوثي للهدنة، تسجيلها 5865 خرقا لمسلحي الجماعة وقوات صالح، في مختلف أنحاء البلاد، منذ بدء الهدنة.
ووثق التقرير، الذي تم تسليمه للمبعوث الأممي، مقتل 157 شخصا وإصابة 729 آخرين، دون تحديد إن كانوا مدنيين أو عسكريين أو من الجانبين معاً.
ويتضمن قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2216) (الصادر في أبريل 2015)، انسحاب الحوثيين من المدن التي سيطروا عليها وتسليم السلاح، وهو ما تطالب به الحكومة خلافا لجماعة الحوثي، التي تريد مناقشة هذا القرار عقب ضمان وجودهم كشركاء في صنع القرار.
وفي 21 أبريل الماضي، وبعد تأخر 3 أيام عن موعدها الأصلي، انطلقت مشاورات الكويت بين وفد الحكومة اليمنية من جهة، ووفد الانقلابيين من جهة ثانية، ومنذ ذلك الحين تراوح مكانها، حيث تم تعليق جلساتها لمرات عديدة، بسبب تحفظات من قبل الطرفين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
- اعلى قمة في الوطن العربي مرة واحدة الله يهديك
كم ارتفاع جبل النبي شعيب في صنعاء بني مطر؟
والباقي عليك تراجع نفسك ..
أزيدك من الشعر بيت.. أول دولة بالاسم عربية وهي في الحقيقة فارسية مجوسية رافضية تكره الإسلام والمسلمين والعرب أجمعين..