- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
أكدت مصادر مطلعة أن نائب الرئيس اليمني الأسبق/ علي سالم البيض قام هو وعددٌ من أفراد أسرته ببيع شركاتهم في عدد من دول الخليج ودول أوروبية وسحب جميع أرصدتهم من البنوك.
وقالت المصادر: "إن البيض قام ببيع شركاته وعدد من أقاربه وسحب أرصدتهم من البنوك كخطوة استباقية لقرارات مجلس الأمن، حيث كان البيض يتخوَّف من أن يشمله قرار العقوبات الذي صدر بحق الرئيس السابق/ علي عبد الله صالح وقيادات في الحوثي..
وأوضحت المصادر لصحيفة "أخبار اليوم": أن من ضمن الشركات التي باعها البيض شركات في الإمارات وأخرى في دول أوروبية وقام أيضاً بسحب جميع أرصدته وأرصدة عدد من أقاربه وتحويلها إلى حسابات أخرى.. وبأسماء أخرى، وذلك خوفاً من العقوبات الدولية التي كان يتوقع أن تشمله ضمن القرار الذي صدر بحق صالح وقيادات حوثية.
ووفقاً للمصادر فإن "خطوة البيض جاءت بناءً على نصائح عدد من الأصدقاء ومسؤولين دوليين، خاصة وأنه كان سبق لمجلس الأمن أن وجَّه اتهامات للبيض بعرقلة العملية السياسية في اليمن وأنه يمثِّل تهديداً للعملية السياسية..
وكانت الرئاسة اليمنية طالبت مجلس الأمن بإعلان البيض معرقلاً مع علي عبد الله صالح للعملية السياسية..
وفي السياق ذاته قالت مصادر دبلوماسية يمنية وسياسيين إن لجنة العقوبات الدولية تدرس حالياً الأدلة التي قدمتها الرئاسة اليمنية ضد البيض.
إلى ذلك أكدت المصادر المطلعة أن البيض غادر لبنان نهائياً وأنه أغلق مكتبه في بيروت واستقر، حيث مقر إقامته الآن في النمسا.
وحول ما تناقلته وسائل الإعلام بأنه على فراش المرض أكدت مصادر مقربة أن البيض دخل المستشفى قبل شهر وخرج في حينه وأنه حالياً بصحة جيدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر