- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
انتهيت حياة فار من وجه العدالة بالموت بلدغة أفعى في اليمن بعد ان فر اليها قادما من الكويت حيث ارتكب جريمة قتل هناك.
وذكرت صحيفة ارم الاماراتية ان الكويتيين أسدلوا الستار أخيرًا، قصة مواطنهم عايض العجمي، المعروف باسم “رامبو جابر العلي” بعد أن وصل إلى الكويت جثة هامدة بسبب تعرّضه للدغة أفعى سامة أنهت حياته بعد نحو 10 سنوات على آخر جريمة ارتكبها في الكويت.
وصل جثمان “رامبو” مساء أمس الثلاثاء في صندوق إلى مطار الكويت قادماً من السعودية التي نقل إليها براً من اليمن، وتولت الأدلة الجنائية أمر التحقق من شخصيته لاستكمال إجراءات دفنه.
رامبو الكويتي من مواليد عام 1983، فرّ إلى اليمن عبر السعودية بعد أن قتل مواطناً كويتياً عام 2007 خلال مشاجرة عادية انتهت بإطلاقه وابلاً من الرصاص على القتيل أمام أحد المطاعم.
وارتكب رامبو جريمته تلك بعد ثلاثة أيام على خروجه من السجن، حيث قضى سبع سنوات سجيناً بسبب إطلاقه النار على منزل وزير الداخلية الحالي الشيخ محمد الخالد في سنة 2000، وعلى سيارة دورية مباحث أيضاً.
وعادت قصة رامبو مجدداً إلى مجالس الكويتيين في رمضان الماضي، عندما لدغته أفعى في أحد جبال اليمن التي لجأ لها مع زوجته وأطفاله الخمسة هرباً من الحرب في اليمن، ليتم نقل جثته حينها براً إلى السعودية، وظل في ثلاجة مستشفى الوديعة في السعودية حتى أمس الثلاثاء عندما نُقل إلى الكويت.
وتقول تقارير محلية إن صديقين آخرين لرامبو متهمين بالاشتراك في جريمة القتل ذاتها، لقيا مصرعهما أيضاً في حوادث منفصلة، فالأول تعرض لحادث دهس ومات في السعودية، والثاني ارتكب جريمة قتل أخرى بحق ابن عمه وحكم عليه بالقصاص في السعودية أيضاً.
وتأمل عائلة رامبو أن تكون نهاية حياته بهذه الطريقة، دافعاً لأسرة المقتول من أجل الصلح وإنهاء واحدة من أشهر القصص في حياة الكويتيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر