- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دشن علماء بجامعة أوكسفورد البريطانية أول اختبارات سريرية لعقار جديد منشط للقاح فيروس الإيبولا طورته شركة "بافاريان نورديك" الدنماركية، قد يحسن من نتائج جرعة اللقاح الذي أنتجته شركة "غلاكسو سميث كلاين".
وقال باحثون الخميس (الرابع من ديسمبر/ كانون الأول 2014) إن ثلاثين متطوعاً من الأصحاء في بريطانيا من الذين حصلوا بالفعل على لقاح إيبولا التجريبي الذي تطوره شركة "غلاكسو سميث كلاين" والمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة سوف يحصلون على حقنة منشطة.
وأوضح أدريان هيل، الذي يشرف على التجارب بمعهد "جينير" في جامعة أوكسفورد، إنه من المهم استكشاف كل السبل، مضيفاً: "إذا كانت جرعة واحدة من لقاح الإيبولا كافية فمن المنطقي تماماً استخدامها، ولكن من المنطقي أيضاً في هذه المرحلة المبكرة من التجارب رؤية ما إذا كان بوسع لقاح منشط ثان أن يزيد بشكل كبير من مستويات الاستجابة المناعية".
وتتسابق شركات الأدوية والعلماء لتطوير لقاح فعال للمساعدة في مكافحة أسوأ تفش للإيبولا في العالم والذي أودى بحياة نحو ستة آلاف شخص في غرب أفريقيا. وهناك تعاون بينها لمحاولة التوصل إلى أفضل نهج.
وتعمل شركة "جونسون آند جونسون" أيضاً مع "بافاريان نورديك" لتطوير ما يسمى بلقاح منشط رئيسي آخر.
وقالت متحدثة باسم هذه المجموعة الأمريكية إن من المتوقع بدء التجارب المتعلقة بمنتجها "قريباً جداً".
وتعتبر الجرعة الأولى بمثابة لقاح لتحفيز استجابة مناعية أولية، والحقنة الثانية بعد أسابيع معدودة لتعزيز هذه الاستجابة بشكل أكبر. وهناك لقاح تجريبي آخر للإيبولا من شركة "ميرك" وشركة "نيولينك".
ويقول بعض الخبراء إنه من غير المرجح أن تتم السيطرة على تفشي الإيبولا دون استخدام لقاح، والذي – في حالة نجاحه – يمكن أن يحمي الأصحاء من الإصابة بهذا الفيروس المعدي والمميت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر