- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يتجاوز الرهاب الاجتماعي أو اضطراب القلق الاجتماعي كونه مجرد خجلٍ أو انطواءٍ على الذات، بل يتمثل في الخوف الشديد من التفاعل الاجتماعي والتصادم مع الحياة اليومية.
تبدأ الأعراض عادةً في سن الـ 13 وتستمر حتى سن البلوغ، ووفقاً للجمعية الأميركية لأمراض القلق والاكتئاب، فإن معظم الأشخاص الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي ينتظرون على الأقل 10 سنوات حتى يحصلوا على المساعدة.
إذا كنت تظن أنك تعاني من الرهاب الاجتماعي أو تشك في معاناة شخصٍ تعرفه منه، فإليك بعض العلامات الأكثر شيوعاً، بحسب تقرير نشرته النسخة الأميركية لـ “هافينغتون بوست”:
1- يتخيلون مواقف يشعرون فيها بالإحراج
يتصور المصابون بالرهاب الاجتماعي سيناريوهاتٍ محرجةٍ وفظيعة، سواءاً كانوا على وشك لقاء شخص جديد أو المشاركة في لقاء اجتماعي. يشعرون دائماً بالقلق حول قول أو فعل شيء خاطئ، ويتخيلون أن أفعالهم تسبب الذعر للآخرين.
2- يتجنبون الأوضاع التي يُحكم عليهم فيها
يتسبب الرهاب الاجتماعي في التفكير بأشياء مثل “سيفكر الآخرون أنني أحمق” أو “سأفشل وسيعتقد الجميع أنني فاشل”، فالخوف الشديد من الرفض يتسبب في ابتعادهم عن المواقف الاجتماعية غير مؤكدة المصير قدر الإمكان.
3- يشعرون بالراحة مع قلةٍ قليلة من الناس
يرتاحون فقط مع أشخاص معينين، مثل الصديق الأقرب أو الوالدين أو الإخوة، فالتفاعل مع الآخرين يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع خطير في مستوى الخوف والقلق. وأحياناً تخفف مصاحبة شخص يشعرون بالأمان معه مشاعر للقلق والخوف.
4- يقلقون من استشعار خوفهم
يشعر المصابون بالرهاب الاجتماعي بالقلق حول ملاحظة الآخرين لوضعهم، سواءاً كانوا يتحدثون في اجتماع أو يحاولون القيام بحديث عابر مع المعارف. يميلون للمعاناة من أعراض جسدية مثل احمرار الوجه أو تعرق راحة اليد أو ارتعاشها أو ضيق في التنفس، وهم على يقين دائماً بأن الجميع يلاحظون توترهم.
5- يخافون من تجارب محددة
يقتصر الرهاب الاجتماعي عند بعض الأشخاص على الخوف من الحديث العام أمام الآخرين، أما البعض الآخر قد يعاني من الخوف والرهبة من أشياء مثل الكتابة أمام الآخرين أو تناول الطعام في الأماكن العامة، وبعضهم يقلق من استخدام الهاتف.
6- ينتقدون مهاراتهم الاجتماعية
يتسبب الرهاب الاجتماعي في قضاء الكثير من الوقت في تحليل تفاعلاتهم الاجتماعية. يكررون الأحاديث داخل عقولهم مرة بعد مرة للتدقيق فيها حتى المبالغة في عيوبهم والحكم على أنفسهم بقسوة.
7- غالباً ما تصبح أفكارهم نبوءات
تتحول الأفكار السلبية في كثير من الأحيان إلى نبوءات تتحقق من تلقاء نفسها. فإذا كان الشخص يفكر بأن “الناس يعتقدون دائماً أنني شخص غريب الطباع”، سيثني هذا الانطواء الآخرين عن الحديث معه ما يعزز لديه الشعور بأنه غريب.
كيفية الحصول على المساعدة
إذا كنت تعتقد أنك تعاني من الرهاب الاجتماعي، تحدث إلى طبيبك. يمكن للطبيب أن يستبعد الأسباب الطبية المسببة لتلك الأعراض، ويمكن أن يحولك لتلقي العلاج النفسي المناسب إذا لزم الأمر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر