- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
كشفت مصادر في المشاورات اليمنية بالكويت عن تفاصيل حول الرؤية رؤية الأمم المتحدة للترتيبات الأمنية والسياسية لإنهاء الصراع في اليمن
وأوضحت بان الرؤية الأممية التي قدمها المبعوث الاممي اسماعيل ولد الشيخ في الجلسة الصباحية من المشاورات اليوم الأربعاء بعد أن استمع في وقت سابق لرؤيتين من الطرفين حول ذات الموضوع، تضمنت تفاصيل لخطة متداخلة زمنياً وجغرافياً.
وتضمنت الرؤية المعنونة ب «تصور لتزمين خارطة الطريق اليمنية» تفاصيل لخطة متداخلة زمنياً وجغرافياً من حيث النقاش والتنفيذ.وتقدم الرؤية ثلاثة مسارات من حيث الاختصاص «عسكري وأمني، وحكومي، وسياسي» يبدأ بتشكيل لجنة وطنية وأخرى على مستوى المحافظات للإشراف على الانسحاب من المدن وتسليم السلاح، وقسم الانسحاب من المدن جغرافياً إلى ثلاث مناطق رمز لها بالرموز «أ، ب، ج».
وكشف مصدر مطلع عن أن الرمز «أ» يشير لمنطقة العاصمة صنعاء وما حولها، والمنطقة «ب» تضم «الحديدة، البيضاء، وما تبقى من شبوة» بينما تضم المنطقة «ج» بقية المناطق الواقعة تحت سيطرة مليشيات الحوثي وصالح.
وتوضح الرؤية أن العملية تبدأ بالإنسحاب من المنطقة الجغرافية «أ» وبعدها تسليم السلاح ونشر قوات لحفظ الأمن في ذات المنطقة.
وبحسب الرؤية فإنه وفور الانتهاء من الترتيب الأمني والعسكري في المنطقة الأولى «أ» يتم الانتقال إلى نقطة عودة الحكومة ومنها إلى نقطة إزالة العقبات والعراقيل التي تعيق أداء الحكومة في ذات المنطقة ويتبع ترتيب المنطقة «أ» النقاش حول الخارطة الانتخابية.
ويسري ذات الترتيب على كل المناطق مع إضافة تفاصيل فيما يتعلق بالترتيبات الحكومية والسياسية حيث تنص الرؤية على بدء المشاورات حول الدستور.
وحسب الخارطة التي قدمتها الأمم المتحدة فعند الانتهاء من الترتيبات الأمنية والعسكرية وتمكين مؤسسات الدولة في كل المناطق الجغرافية يكون الفريق السياسي انتهى من المشاورات حول الخارطة الانتخابية والدستور وتم مراجعة القرارات الإدارية تتلوها انتخابات وتسليم السلطة لرئيس منتخب وتنتهي الخارطة بنقطة إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر