- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
أعلنت الولايات المتحدة الامريكية أنها ستعيد فتح سفارتها بالعاصمة صنعاء خلال الايام القادمة في ظل وضع حرج يشهده اليمن.
وأثار هذا الاعلان الامريكي بإعادة فتح السفارة بصنعاء في ظل الوضع المضطرب والمتشظي سياسيا عدد من التساؤلات.
وفي السياق لم يستبعد المحلل السياسي والخبير العسكري الدكتور علي الذهب أن يكون هناك تنسيق غير معلن بين جماعة الحوثي والولايات المتحدة، بشأن فتح السفارة.
وأشار في حديث خاص لـ«الخبر» الى إطلاق سراح عدد من الإمريكيين يحتجزهم الحوثيون في اليمن دون كشف حقيقة احتجازهم، وملابسات تسليمهم للحكومة الاميركية عبر وساطة عمانية، معتبرا ذلك يعزز القناعة بوجود صفقات غير معلنة.
وقال: قد يكون هذا التناغم ليس وليد اليوم، بل منذ وقت طويل، حيث يؤكد ذلك تحركات سفير الولايات المتحدة السابق بصنعاء عام 2013م، ومغادرة طاقم السفارة صنعاء قبل سيطرة الحوثيين على صنعاء وتأمين خروج من تبقى منهم بعد انقلاب 21 سبتمبر/ أيلول 2014م بأيام قليلة.
ولفت الذهب الى ان الولايات المتحدة الاميركية تسعى إلى تمكين الجماعات الشيعية في المنطقة من السلطة، لعلمها أن ذلك مبعث لصراع مستديم داخل دول المنطقة وهو ما يوفر أسباب التدخل الإمريكي الدائم في المنطقة، ويتيح لها الضغط على حلفائها الخليجيين للإبقاء على قواعدها العسكرية على أراضيهم التي تنتشر في كل دول الخليج، فضلا عن مكاسب أخرى مرسومة في استراتيجية الولايات المتحدة الرامية لبسط نفوذها على منابع النفط في الشرق الأوسط وتأمين دولة الكيان الصهيوني على أرض فلسطين.
واعتبر هذا التوجه الاميركي يأتي بعد إزاحة بعض الحلفاء السابقين الذين ثبت عدم جدواهم بالنسبة لاميركيا، كما هو حال الرئيس السابق؛ على صالح، الذي حاولت أغراءه بالخروج من اليمن وتأمين ذلك خلال العام الماضي، ليس كلفا به ولكن لإفراغ الساحة من ند قوي يمكن أن يؤثر على حليفها الجديد.
وأشار الى ان الرئيس الحالي؛ عبدربه هادي يخضع لهذا التوصيف بعد أن حقق لها الكثير خلال فترة بقائه في اليمن قبل هروبه من صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر