- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
ذكر تقرير لمجلة ذا إكونوميست (The Economist) أن واحدا من كل خمسة من الكوريين الجنوبيين يحمل اسم كيم الذي يعد أحد أكثر الألقاب العائلية انتشارا في الكوريتين.
ولكن لماذا التركيز على هذا الاسم بالذات؟ التقليد الكوري الإقطاعي القديم يقدم جزءا من الإجابة، فقد كانت الألقاب العائلية نادرة، كما هو الحال في أنحاء أخرى كثيرة من العالم، حتى أواخر عهد أسرة جوسون (1392-1910).
وبقيت الألقاب العائلية ميزة فقط للحكام وغيرهم من الأرستقراطيين، وكانت تُستخدم كوسيلة لتمييز المسؤولين الحكوميين، أما العبيد والمنبوذين بل أيضا الحرفيين والتجار والرهبان لم تكن لديهم تلك الألقاب العائلية، حسب تقرير مجلة ذا إكونوميست.
وفي حين كانت اسماء الأسر مثل لي و كيم بين تلك المستخدمة من قبل الملوك في كوريا القديمة وكانت المفضلة من قبل النخب المحلية، أصبحت لاحقا مفضلة عند العوام أيضا.
اليوم لم تعد تحمل الأصول العشائرية، التي كانت تعتبر علامة هامة لموروث الشخص ومكانته، نفس الأهمية بالنسبة للكوريين. واستخدام الأسماء كيم و بارك و لي في ازدياد، لأن كثير من الرعايا الأجانب، بما في ذلك الصينيين والفيتناميين والفلبينيين، أصبحوا مواطنين كوريين متجنسين، والأسماء الأكثر شعبية للقب المحلي هي كيم، لي، وبارك وفقا للأحصائيات الحكومية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر