- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

رحل الشاعر التونسي الصغير أولاد أحمد يوم الثلاثاء 5 ابريل 2016 ، عمر يناهز 61 عاماً، بعد صراع استمر سنوات مع المرض، لتفقد تونس واحداً من أبرز أصوات الحرية والإبداع الشعري.
وعرف أولاد أحمد بمعارضته لنظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي، ونظام «الإخوان» في تونس بعد الثورة، حيث عرف بالشاعر المشاغب.
وقال الميداني أولاد أحمد شقيق الشاعر للصحافيين: «توفي أخي، لقد سجل اسمه في تاريخ تونس ونشكر كل من وقف بجانبه في محنته».
وكان الشاعر التونسي قد بدأ تجربة الكتابة الشعرية في سن الخامسة والعشرين في أواخر السبعينيات، بعدما أنهى جميع مراحل تعليمه في تونس. ودافع منذ زمن طويل عن الحرية والكرامة الإنسانية ضد القمع والاستبداد، كما سجن في منتصف الثمانينات، وحجبت العديد من قصائده في عهد بن علي. وتولى إدارة بيت الشعر في 1993، لكنه رفض تكريماً من بن علي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
