- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
استضفت كلية طب القصر العيني فعاليات المهرجان الدولي السابع ( International Day )، صباح يوم السبت الموافق ٢ أبريل.
المهرجان الذي تعددت فقراته وبرزت فيه العديد من الموروثات والراقصات الشعبية وكذلك العادات والتقليد لكل بلد مشارك.
هذا وقد تم الافتتاح للعروض الخارجية الساعة ١١ صباحاً، ومن ثم بوفيه مفتوح الذي تضمن بعض الأكلات الشهيرة لكل دولة وبدأت الساعة ١ ظهراً.
كم كان هناك عروض داخلية للجاليات المشاركة بالمهرجان بقاعة المؤتمرات وبدأت الساعة ٢ ظهراً.
وقد كان الجناح اليمني أكثر عرضاً للأكلات والعادات الشعبية.
الجديد بذكر أن السفارة اليمنية في القاهرة قد ساهمت ومدت القائمين على المهرجان من أبناء الجالية اليمنية بعرض بعض الأزياء والملصقات السياحية عن اليمن.
حضر المهرجان السياحي لفيف كبير من أبناء الجالية اليمنية في مصر.
وقد قال الأستاذ منير الأغبري لرأي برس عن المهرجان ما يلي:
اليمن الحاضر هنا في المهرجان الدولي السابع للجاليات الذي أقيم في كلية الطب بجامعة القاهرة، كان لليمن حضور فاعل تمثل بكافة الأوجه منها:
الزي الشعبي الفلوكلوري والذي يعكس الجانب الجمالي وبساطة المرأة اليمنية بالتحديد، ومجموعة من البومات الصور التي شدتني إلى حنيني للوطن وهنا افتش بين زحام الزائرين عن رائحة نفاثة امتزجت مع بعضها، هنا البخور العدني الرائع، وهناك البن اليمني الغني بالمذاق الذي يسحر الروح قبل الجسد، وما ان تخلو من زيارتك للجناح حتى تطل على شباب يتراقصون على أنغام الموسيقا والطرب اليمني الأصيل، ويا ليته لم ينتهي ،هناك في وسط الزحام نتناسى كل الحروب ليبقى الوسط الجمالي الفني الثقافي هو الطابع الأغلب في حياتنا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر