- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
مجلة ة بلاي بوي الأمريكية التي قادت الثورة الجنسية في الخمسينيات من القرن الماضي معروضة للبيع، هكذا ذكرت مصادر إخبارية مثل وول ستريت جورنال وفايننشيال تايمز، وقالت إن إمبراطورية بلاي بوي يمكن أن تصل قيمتها إلى 500 مليون دولار، وتأتي هذه الخطوة بعد توقف بلاي بوي عن نشر صور عارية قائلة إنها قد عفا عليها الزمن.
وتراجع توزيع المجلة في العام الماضي ليصل إلى 800 ألف نسخة مقارنة بـ5.6 مليون نسخة عام 1975.
وأسس هيو هفنر "بلاي بوي" عام 1953 وكانت صورة الممثلة مارلين مونرو على غلاف العدد الأول.
وسرعان ما تحولت بلاي بوي إلى علامة تجارية شهيرة، وأصبح شعارها وهو الأرنب مرتديا ربطة عنق قصيرة (بيبيون) مستخدما في أوجه تجارية كثيرة، منها الأندية والمطاعم.
وتم طرح قصر هفنر المشهور بحفلاته الماجنة، للبيع مقابل 200 مليون دولار ويتضمن البيع شرط أن يعيش فيه هفنر، صاحب السترة المخملية، حتى وفاته.
وإذا تم بيع القصر الكائن في لوس أنجلوس بهذا السعر فإنه سيكون أغلى بيت خاص يتم بيعه.
وقال سكوت فلاندرز المدير التنفيذي لبلاي بوي إن الشركة غيرت استراتيجيتها لعدم قدرتها على المنافسة مع الإباحية المجانية التي توفرها الإنترنت.
ومنذ ذلك الحين خففت بلاي بوي من مضمونها وصورها لتصل إلى مرحلة "توجيه الوالدين – سن 13" لتجذب المزيد من الزوار لموقعها وصفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي.
وعموما، من المتوقع أن تخسر صناعة النشر 4 مليارا دولار من عائدات الإعلانات خلال السنوات الأربع القادمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر