- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

مجلة ة بلاي بوي الأمريكية التي قادت الثورة الجنسية في الخمسينيات من القرن الماضي معروضة للبيع، هكذا ذكرت مصادر إخبارية مثل وول ستريت جورنال وفايننشيال تايمز، وقالت إن إمبراطورية بلاي بوي يمكن أن تصل قيمتها إلى 500 مليون دولار، وتأتي هذه الخطوة بعد توقف بلاي بوي عن نشر صور عارية قائلة إنها قد عفا عليها الزمن.
وتراجع توزيع المجلة في العام الماضي ليصل إلى 800 ألف نسخة مقارنة بـ5.6 مليون نسخة عام 1975.
وأسس هيو هفنر "بلاي بوي" عام 1953 وكانت صورة الممثلة مارلين مونرو على غلاف العدد الأول.
وسرعان ما تحولت بلاي بوي إلى علامة تجارية شهيرة، وأصبح شعارها وهو الأرنب مرتديا ربطة عنق قصيرة (بيبيون) مستخدما في أوجه تجارية كثيرة، منها الأندية والمطاعم.
وتم طرح قصر هفنر المشهور بحفلاته الماجنة، للبيع مقابل 200 مليون دولار ويتضمن البيع شرط أن يعيش فيه هفنر، صاحب السترة المخملية، حتى وفاته.
وإذا تم بيع القصر الكائن في لوس أنجلوس بهذا السعر فإنه سيكون أغلى بيت خاص يتم بيعه.
وقال سكوت فلاندرز المدير التنفيذي لبلاي بوي إن الشركة غيرت استراتيجيتها لعدم قدرتها على المنافسة مع الإباحية المجانية التي توفرها الإنترنت.
ومنذ ذلك الحين خففت بلاي بوي من مضمونها وصورها لتصل إلى مرحلة "توجيه الوالدين – سن 13" لتجذب المزيد من الزوار لموقعها وصفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي.
وعموما، من المتوقع أن تخسر صناعة النشر 4 مليارا دولار من عائدات الإعلانات خلال السنوات الأربع القادمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
