- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اطفأت “بوليت أوليفييه” و “سيمون ثيو” شمعتهما الرابعة بعد المائة في دار العجزة التي تقيمان بها في بلدة “لوار و شير” في فرنسا، وسط حفل بهيج حضره باقي نزلاء الدار، وعبرتا عن فرحتهما بالقول:” هذا يسلينا، إننا مدللتان”.
والشقيقتان التوأم الأكبر سناً في فرنسا هما من مواليد 1912، لم تكونا مكتملتي البنية عند الوضع الذي سبق موعده، حتى أن الأطباء شككوا في بقائهما على قيد الحياة خصوصا أن وزن كل واحدة منهما لم يتجاوز الكيلوغرام الواحد، فبقيتا داخل حشو دافئي إلى أن اشتد عودهما.
الأختان تقيمان اليوم في دار العجزة نفسها، لكنهما كانتا قبل ذلك تتمتعان بحياة مستقلة، حيث عملت”بوليت” كمصففة شعر طيلة 15 عاماً بعد أن أصبحت أرملة في سن الـ 36، عاشت في الجزائر ثم باريس. أما “سيمون” فتبعت الطريق الذي اختارته لها والدتها بالعمل في خياطة الملابس إلى أن هجرها زوجها وهي في الـ 64.
وعند سؤال الشقيقتين المعمرتين عن سر طول حياتهما، تقولان :” ما نزال على قيد الحياة لأننا كنا دائما مقربتين من بعضنا، نحافظ على بعض الاستقلالية لأن لكل منا غرفتها، لكن لا يفصلنا سوى رواق نقطعه في أي وقت لتجاذب أطراف الحديث، ونشفق كثيراً على المسنين الذين يعيشون بمفردهم ولا يحظون بأية زيارة “.
وتضيفان أنهما تعيشان بشكل سليم:” لا كحول، والكثير من الرياضة لقد لعبنا الجمباز لفترة طويلة كما كنا نركب الدراجة بشكل يومي”.
أما اليوم فتكتفي السيدتان المسنتان بعيشهما حياة هادئة، ومشاهدة التلفزيون والاستماع إلى الموسيقى .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر