- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاثنين 10 نوفمبر 2025 آخر تحديث: السبت 8 نوفمبر 2025
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
خلف الشاشة - مروان الشريفي
2016/02/17
الساعة 22:02
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
تستضيف مذيعة حسناء شخصيتين أحدهما دينية وأخرى سياسية، يبدأ النقاش، يتبعه شجار ومراشقة بالأقلام حين يتبنى أحدهما قضية الإنسان دون الطرف الآخر، استلقيت مستمعا إليهم، تغير المشهد، طفل يوقفني منتصف الطريق يحمل على عاتقه كيسا مملوءا بعلب من الصفيح، بتودد يطلب مني مساعدته، حركت رأسي بالقبول، دلف إلى جانبي، رفعت صوت الأغنية لطرد الملل، فجأة؛ أشار بسبابته هناك أسكن سيدي، لمْ أرَ منزلا.. كانا مسجدين جميلين مبنيين بناء عمراني حديث يصدح منهما صوت عذب، خلفهما عشرات المخيمات المهترئة، يخرج منها هياكل بشرية لأداء الصلاة، ترجل من السيارة مسرعا، بطريقة عنيفة أغلق الباب خلفه، فززت على إثرها لأجدني في كأبوس مخيف ويدي ممسكة بقوة على الريموت كنترول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

