- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
كشف صحفي خليجي عن بنود صفقة تسوية سياسية جديدة لحل الأزمة اليمنية ووقف الحرب الجارية في البلاد منذ أكثر عشرة أشهر ماضية.
وقال الصحفي البحريني محمد الأحمد أن سفراء الدول الكبرى، التي ترعى التسوية في اليمن، يعملون بشكل متواصل مع المبعوث الدولي الخاص باليمن من أجل إتمام هذه الصفقة لأنها تلبي جزءا كبيرا من مطالب الطرفين .
وأكد الصحفي البحريني في جزء من مقال تحليلي له - نشرته اليوم قناة روسيا اليوم، حول جديد تطورات معارك شرق صنعاء حمل عنوان "قوات هادي تدق أبواب صنعاء"- "أن هناك و منذ أسبوعين اتصالات مكثفة تدور في الكواليس لإنضاج تسوية سياسية وعسكرية شاملة، تمكن التحالف بقيادة السعودية من استغلالها لتحقيق مكاسب على الأرض، تعزز من قدرته التفاوضية".
وأوضح الاحمد أن تلك الاتصالات تركزت على فكرة خروج الرئيس السابق صالح بشكل مؤقت من البلاد، ورفع العقوبات الدولية المفروضة عليه، وعلى نجله أحمد وأن يلتزم التحالف بهدنة طويلة المدى للحرب، ويقوم الحوثيون بالإفراج عن وزير الدفاع والقادة العسكريين الآخرين، ويتم تشكيل لجنة عسكرية تتولى الإشراف على تسلم المدن ومنع تمدد المسلحين - في إشارة الى المليشيات الحوثية.وقال ان الرئيس السابق والحوثيون راهنوا على الحزام القبلي للعاصمة، والطبيعة الجغرافية الصعبة لها. وكانوا متأكدين من صعوبة الدفع بقوات غير يمنية إلى هذه المناطق، لأنها ستكون صيدا سهلا لهم؛ لكن السعودية، التي تمتلك تاريخا طويلا من النفوذ لدى قبائل الشمال، وتعرف تضاريس اليمن وتركيبته الاجتماعية، لم تغامر وحلفاؤها بإرسال قوات برية، واتجهت نحو إعادة تأهيل قوات الجيش الموالية للرئيس هادي، وأشرفت على تجنيد ألوف آخرين من أبناء القبائل؛ وهو أمر مكن هذه القوات من تجاوز محافظة مأرب الصحراوية إلى عمق جبال نهم، والتقدم نحو صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر