- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
مرت الذكری الرابعة والاربعون لرحيل رائد الحداثة والرومانسية في الشعر اليمني
الشاعر الكبيرلطفي جعفر امان التي صادفت السابع عشر من هذاالشهر اتداركها الآن..الشاعر الذي اخصب حديقة العطاء شعرا ونثرا وغناء حيث ابدع وارتفع بمستوی القصيدة العمودية والتفعيلية وكذا شعر الاغنية العدنية الحديثة التي رفع من مستواها وصدح بها اكبر وافضل المطربين وفي مقدمتهم الرائعان احمد قاسم الذي شكل معه ثنائيا جميلا متفردا والمرشدي وان كان نصيبه من النصوص اقل من احمد قاسم رحمة الله عليهم اجمعين...كان لطفي انسانا جميل الروح واللسان والمعشر ثر العطاء متعددالمواهب شاعرا ورساما وعازفاعلی العود ومربيا (كلية عدن) ومتحدثاراقيا عبر اذاعة عدن وبرامجه الثقافية المتميزة..
اتذكره والذكريات تحتاج الی طويل وقفة بل وقفات ...مات صغيرا مقارنة بعطائه في الثالثة والاربعين..
ويوم وفاته كتبت قصيدة وانا حينها في بداية الطريق الطويل والقيتها في حفل تابينه في كريتر الذي كان اول حفل القي فيه قصيدة ...اتذكر منها :
حدثيني ياعابسات الليالي
كيف ابكيت شاهقات الجبال
حدثيني فان افقي مربد
كثاف سحابه في مجالي
ايه لطفي كيف الرحيل وهذي
اعين الشعب شعبك المفضال
ارقتها نار الرحيل فأمست
تتلظی علی جحيم السؤال
اين شادي الادواح ماجت افانينا
باشعاره اخضرار الدوالي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


