- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
لفتت أسماء الأسد خلال ظهورها الأخير برفقة بشار الأسد مساء أمس الجمعة، نظر السوريين حيث ظهرت عليها ملامح الحمل وهو الحمل الثاني بعد إندلاع الثورة السورية.
وتداول السوريون على مواقع التواصل الإجتماعي صور أسماء الأسد خلال زيارتها لكنيسة “سيدة دمشق” ومشاركة أعضاء جوقة الفرح تدريباتهم احتفاليتهم “سلام على الأرض”، حيث لفت نظرهم حملها في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد، والتي تسبب بنتائجها الكارثية بشار الأسد.
ويعتبر هذا الحمل هو الخامس لأسماء الأسد، حيث ولدت أولادها حافظ في 3 كانون الأول 2001، ثم ولدت زين في 5 تشرين الثاني 2003، وكريم في 16 كانون الأول 2004، وألمح بشار الأسد في مطلع عام 2013 أن زوجته أسماء تنتظر مولودهما الرابع في شهر مارس المقبل.
والجدير بالذكر أن أسماء الأسد تعاملت منذ بداية الثورة السورية على طريقة زوجها بإنفصال كامل عن الواقع الذي تعيشيه سوريا، وكشفت رسائل بريدها الإلكتروني، أنها اشترت مصباحاً من تصاميم الشهير جورجيو أرماني من محلات هارودز البريطانية، فضلاً عن عقد مرصع بالأحجار الكريمة من باريس.
كما أوردت إحدى الرسائل الصادرة في 1 شباط 2012، تأكيداً من قبل محل باريسي فاخر على أن المحل جاهز لإرسال شحنة المشتريات التي طلبتها “السيدة الأولى” والمؤلفة من ثريا وحاملة شموع قيمتهما 46000 دولار.
ولم يقتصر إنفصال أسماء عن الواقع بتعاطيها مع هوسها بالتسوق، وبالتأكيد على أن إبنها حافظ، سيرث حكم أبيه ويكمل مسيرة جده، بل تجاوزت ذلك لتتناول الكارثة السورية بعين المتابع الغريب، عندما أعربت عن قلقها على طائر أبو منجل، متجاهلة سيل الدماء الذي يريقه بشار الاسد وعصاباته وحلفائه من قرب القصر الذي تعيش فيه إلى أبعد المسافات في الاراضي السورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر