- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يشتهر برنامج Running Wild with Bear Grylls(العيش في البرية مع بير غريلز)، الذي يعرض على شبكة "ان بي سي" بمغامرات شيقة، يهدف منها غريلز إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على الطبيعة، باستضافته شخصيات مختلفة في كل مرة، ومحاولة العيش في البرية.
ولعل من أبرز الأشخاص الذين ظهروا في البرنامج الرئيس الأمريكي، باراك اوباما، الذي حل ضيفاً في حلقة مساء أمس الخميس، التي صورت في ألاسكا (بصفتها من أكثر المناطق المتضررة من الاحتباس الحراري في العالم) في سبتمبر(أيلول) الماضي، وتحدث عن ضرورة الحفاظ على البيئة، قائلاً: "لدي ابنتان، وأريد أن يكون لي أحفاد في يوم ما، وأتمنى أن يتمكنوا من الاستمتاع بهذه البيئة، فليس من العدل أن تكون لنا وحدنا".
إطلاق الدب
متحدثاً مباشرة إلى الكاميرا، بالطريقة التي نعرفها من المشاركين في برامج تلفزيون الواقع، يقول أوباما: "عندما أقوم بشيء غير متوقع(كالذهاب للغداء على بعد بضعة شوارع من البيت الأبيض)، فإن التعبير المستخدم من قبل القوات السرية هو "الدب طليق"، لذا فإن وجودي هنا مع بير في البرية ليس أمراً بعيداً عن هذا".
ورغم أن المخرج يشعرك بأن أوباما وغريلز وحدهما في البرية، إلا أنه في الواقع كان هناك حوالي خمسين شخصاً مصاحبين للرئيس الأمريكي، بما في ذلك قوات سرية، وفريق أوباما الإعلامي، إلى جانب متذوق الطعام الرسمي للرئيس، كما كان هناك قناصة فوق الجبال، وطائرات هليكوبتر في الجو، والكثير من الأشياء التي "لم يرها الجمهور" في التصوير.
حالات قصوى
إلا أن متذوق الطعام الخاص بأوباما لم يمنعه من تناول بقايا سمكة سلمون عثر عليها المغامر غريلز، بعد أن طهاها هذا الأخير على النار، لأجل الرئيس الأمريكي، إذ في العادة يتناول غريلز الطعام نيئاً دون طهوه.
وقال أوباما في البرنامج: "لقد رأيت بعض الأشياء التي يأكلها غريلز، وأفضل عدم تناول شيء لا تزال عينيه أو قدميه ظاهرتين، أفضل تناول شيء غير واضح المعالم جداً"، وأضاف مازحاً: "لا أدري إن كان ضرورياً أن يخبرني غريلز أن ما سنتناوله هو بقايا سمكة قضمها دب قبلنا، كان بإمكانه تجاهل هذه الجزئية".
إلا أن أحد الأمور التي لم يقم بها الرئيس في البرنامج هي تناول "بوله"، وهو الأمر الذي يقوم به المغامرون عندما تضطرهم الظروف في الغابات البرية، قائلاً: "أفترض أنه، في الحالات القصوى، قد أقوم بشيء كهذا، إذا كانت حياتي تتوقف عليه"، متابعاً: "لكنه ليس أمراً سأجعل منه عادة، مثلاً، وأغلب الظن أنني ما كنت لأقوم بذلك من أجل برنامج تلفزيوني!".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر