- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تصاب الكثير من النساء بحمى عند شراء الملابس؛ حيث يتم شراء قطع كثيرة ورخيصة السعر. وعادةً ما تبلى هذه الملابس بعد ارتدائها مرتين أو ثلاثة على الأكثر، وبالتالي يتم التخلص منها، مما يمثل خسارة مادية كبيرة.
وقالت ألكساندرا بيكر، عضو الرابطة الألمانية لأجهزة حماية المستهلك، إنه يمكن تجنب هذه الخسارة المادية من خلال إتباع بعض النصائح الذهبية عند شراء الملابس؛ حيث ينبغي شراء القطع الأساسية، التي لا تخلو منها خزانة ثياب أية امرأة أنيقة، كبليزر أسود أو بلوزة بيضاء، مع مراعاة أن تتمتع هذه الملابس بجودة فائقة.
وأضافت بيكر أن هذه القطع الأساسية تمثل استثماراً جيداً؛ حيث أنه غالباً ما يتم ارتداؤها لعدة سنوات، مشيرة إلى أن السعر المرتفع لا يعني بالضرورة الجودة الفائقة، ولكنه يعد مؤشراً أولياً على الجودة والمتانة.
وأكدت الخبيرة الألمانية أن الاستثمار في قطعة ذات سعر مرتفع أفضل من شراء عدة قطع رخيصة؛ حيث غالباً ما تدفع المرأة الثمن نفسه، ولكن مع فارق الجودة.
وأشارت بيكر إلى أنه يمكن الاستدلال على جودة الملابس من خلال جودة الصناعة؛ حيث ينبغي أن تكون خطوط الحياكة ثابتة ومنتظمة، كما ينبغي أن تكون الأزرار مستقرة بثبات وأن يعمل السحّاب بشكل سليم.
وكي يتسنى للمرأة شراء الملابس على نحو عقلاني يجنبها الخسارة المادية والندم فيما بعد، تنصحها الخبيرة الألمانية بأن تطرح على نفسها قبل اتخاذ قرار الشراء السؤال التالي: “هل أحتاج إلى هذه القطعة فعلاً؟”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر