- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
كشفت معلومات صحفية أن الانتحارية التي فجرت نفسها بعد هجمات باريس التي وقعت في ليل الجمعة – السبت الماضي، كانت مشهورة بولعها بالحفلات الليلية، وبالعلاقات الغرامية مع العديد من الشبان، في حين لم يظهر عليها بتاتاً أي اهتمام بالدين.
وبحسب موقع ٢٤ الإماراتي نقلا عن تقرير نشره موقع “دايلي ميل” البريطاني، فإن حسناء عيط بولاهسن التي كانت تبلغ 26 عاماً، أقدمت على تفجير نفسها أثناء حصار سان دوني من قبل الشرطة، خلال عملية البحث عن الرأس المدبر لهجمات باريس التي راح ضحيتها أكثر من 130 شخصاً.وبحسب التقرير، تم جمع شهادات من أفراد عائلتها ومعارفها الذين أكدوا على الصيت السيء لتلك المرأة وخصوصاً ولعها بشرب الخمر والتدخين.وبحسب شقيقها يوسف، عُرف عن حسناء عدم تدينها، “لم تقرأ القرآن وبدأت بارتداء الحجاب الإسلامي منذ الشهر الماضي”، وأورد التقرير إحدى الصور تظهر بها حسنا تأخذ حماماً، متبرجة بشكل كامل ولا ترتدي سوى بعض المجوهرات.ويتابع بحسب التقرير “لم أرها يوماً تفتح القرآن، كانت تعيش في عالمها الخاص، ولم تهتم بدراسة دينها، كانت تستعمل هاتفها على الدوام، متفقدة موقع فيس بوك وتطبيق واتساب”.ويشير يوسف إلى أنه مساء يوم الأحد، اتصلت حسناء به على الهاتف وبدت كأنما يائسة، وفي صباح يوم الأربعاء تابعت الأخبار وعرفت بأنها قتلت نفسها”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر