- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
كشف وزير الخارجية اليمني الدكتور رياض ياسين عن شرط الحكومة اليمنية لحضور المفاوضات مع الحوثيين.
وأضاف ياسين لصحيفة "الرياض" السعودية: حتى نشارك مجددا طلبنا من الأمم المتحدة تقديم ضمانات دولية لالتزام الحوثيين وعلي عبدالله صالح بمشاورات جنيف 2، واتفقنا مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لدى اليمن اسماعيل على تشكيل لجنة فنية للإعداد لذلك حتى لا يتكرر ما حصل في جنيف1 من تمنع الحوثيين عن اعلان أسماء الوفد أو الممثل لهم.
وقال ياسين إن الحكومة الشرعية ملتزمة وبشكل قاطع بطلب الأمم المتحدة والدخول في دائرة التشاور مجددا مع الانقلابين من ميليشيات الحوثي وصالح ولكن بآلية مختلفة عن المؤتمر السابق.
وزاد وزير الخارجية اليمني: نحن جاهزون ومستعدون، وعلى الحوثيين أن يعلنوا عن اسماء وفدهم ومن هو رئيسهم وأنهم ذاهبون من أجل تطبيق القرار 2216.
وحول الوزراء والمستشارين الرافضين للدخول مجددا في دائرة التشاور مع المتمردين أبان ياسين الرفض الذي أعلن عنه عدد من وزراء الحكومة ومستشاري الرئيس عبارة عن رأي شخصي ولا يمثل رأي الحكومة اليمنية، مشيرا إلى أن الرفض جاء كتعبير واحتجاج على ممارسة الحوثي وصالح في تعز والمجازر الاستباقية التي نفوذها قبل انطلاقة مؤتمر جنيف 2 للتشاور.
وأشاد الدكتور رياض ياسين بدعوة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ أحمد بأن المطلوب فتح ممرات آمنة لدخول الغذاء وأتمنى أن يكون المقصود فيه تعز بإطلاق السجناء وإيجاد ممرات انسانية لاستعادة الثقة، ومتمنيا أن يكون المقصود هو فتح الحصار الذي تقوم به الميليشيات على تعز.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر