- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
أصدر محافظ البنك المركزي اليمني محمد بن همام، قرار بشأن انهيار العملة اليمنية في الأسواق اليمنية.
ووفقا لوثيقة رسمية نشرت وسائل اعلامية صورة لها، فقد أقر البنك المركزي بالزام كافة البنوك تزويده بالبيانات المتعلقة بالحوالات الواردة والصادرة والالتزام ببيع وشراء العملات الاجنبية بالسعر الرسمي.
الى ذلك قالت مصادر مصرفية رسمية لـ "العربي الجديد" إن عودة محافظ البنك المركزي اليمني محمد بن همام إلى صنعاء لمزاولة عمله، تمت بالتنسيق مع الحكومة الشرعية التي تعمل من عدن وفي ضوء ترتيبات مع صندوق النقد الدولي والمؤسسات المالية الدولية.
وأوضحت المصادر أن بن همام زار الرياض في سبتمبر/أيلول الماضي والتقى الرئيس عبدربه منصور هادي وأقنعه بعدم جدوى نقل البنك المركزي إلى مدينة عدن، وأنه يستطيع من موقعه في صنعاء تفادي الانهيار المالي الذي ستتعدى آثاره السلبية مناطق سيطرة الحوثيين إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية.
وعاد محافظ البنك المركزي اليمني، بن همام، أول من أمس الثلاثاء، إلى صنعاء، بعد غياب استمر حوالى شهرين ونصف الشهر قضاها في مسقط رأسه بمنطقة غيل باوزير، في محافظة حضرموت، شرق اليمن.
وأكدت المصادر الرسمية، أن بن همام وصل إلى صنعاء لوضع معالجات لأزمة انهيار الريال اليمني أمام الدولار الأميركي، مشيرة إلى أن تلك العودة تمت بقوة المؤسسات المالية الدولية وعلى رأسها صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وأن الغاية من عودته هو تدارك الانهيار المالي واستمرار جهود إصلاحات المالية العامة للبلاد.
واستقر الريال اليمني، أمس الأربعاء، عند أدنى مستوى له أمام الدولار الأميركي في سوق الصرف المحلية، منذ مارس/آذار الماضي، حيث هوى إلى 270 ريالا للدولار الواحد مقابل 243 في سبتمبر/أيلول و240 خلال أغسطس/آب الماضي، في ظل استمرار امتناع البنوك الحكومية عن صرف الدولار واليورو.
وواصلت جميع محال الصرافة في صنعاء إغلاق أبوابها لليوم الثالث على التوالي، في إضراب غير معلن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر