- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال علماء هولنديون إن القُبلة التي تستمر بين اثنين لأكثر من 10 ثوانٍ يمكنها أن تنقل ما يقرب من 80 مليونا من البكتيريا بينهما.
وعمل فريق البحث على فحص 21 من الأقران، ليتوصلوا إلى أن من يمارسون التقبيل تسع مرات في اليوم هم الأكثر عرضة لانتقال الميكروبات اللعابية بينهم.
وتقول الدراسات التي نشرتها مجلة "مايكروبيوم" إن الفم يحتوي ما يزيد على 700 نوع مختلف من البكتيريا، إلا أن التقرير يكشف عن أن أنواعا منها تنتقل بطريقة أسهل من أنواع أخرى.
وكان فريق البحث من منظمة "تي إن أو" للبحث العلمي التطبيقي الهولندية قد وجه عددا من الأسئلة إلى 21 من الأقران لتقييم عاداتهم في التقبيل، بما في ذلك عدد المرات التي مارسوا فيها التقبيل خلال العام الماضي، بما في ذلك آخر قبلة حميمة.
وأخذ الباحثون عينات بكتيرية من ألسنة المتطوعين في هذه الدراسة ولعابهم، قبل تقبيلهم لبعضهم البعض لعشر ثوانٍ بالضبط وبعد ذلك أيضا.
ثم تناول واحد منهما شراب محفز للنشاط الميكروبي، يحوي مزيجا من الميكروبات التي يمكن تمييزها بسهولة.
وفي القبلة الثانية، كان بإمكان العلماء أن يتحققوا من عدد الميكروبات التي انتقلت إلى الشريك الآخر، بمعدل بلغ 80 مليونا من البكتيريا في قبلة واحدة استمرت لعشر ثوان.
ومع أنه يبدو أن البكتيريا الموجودة في لعاب الإنسان تتغير بصورة سريعة نتيجة للقبلة، فإن تجمعات البكتيريا على اللسان بقيت أكثر استقرارا من غيرها.
أما ريمكو كورت، قائد فريق البحث، فقال إن "القبلة الفرنسية تعتبر مثالا قويا على التعرض لعدد ضخم من البكتيريا خلال فترة قصيرة، مشيرا إلى أن عددا قليلا من البكتيريا التي تنتقل عن طريق التقبيل يبدو أنه علق باللسان".
وتابع قائلا: "قد تسهم أنواع الفحوصات هذه في إعداد علاجات بكتيرية في المستقبل، ومساعدة من يعانون من مشكلات بكتيرية كبيرة".
وعمل فريق البحث الهولندي في دراسته تلك بالتعاون متحف "مايكروبيا" بمدينة أمستردام، الذي يعد أول متحف للميكروبات في العالم.
وفي أحد المعارض التي جرى افتتاحها حديثا، تجري استضافة الشريكين لمشاركة قبلة بينهما، ثم يقدم لهما مباشرة تحليل يوضح الميكروبات التي انتقلت بينهما.
وتزداد أعداد الباحثين ممن يبحثون في نظام الميكروبيوم، وهو النظام البيئي الذي يجمع ما يقرب من 100 تريليون من الميكروبات التي تعيش على أجسامنا وداخلها.
ويرى الباحثون أن تلك المجتمعات البكتيرية قد تكون ضرورية للصحة ومنع انتشار الأمراض.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر