- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
اعتقلت سلطات مكافحة المخدرات وعناصر الشرطة المحلية في العاصمة الأميركية في ولايات فلوريدا والميسيسبي وميشيغن، عدداً من المهاجرين اليمنيين، في إطار حملة واسعة لا تزال مستمرة ضد تعاطي وريقات القات أو الترويج لها داخل الأراضي الأميركية.
تأتي الحملة بعد عام كامل من الرقابة السرية التي فرضتها الأجهزة الأمنية الأميركية، على بعض المشتبه بتورطهم في تجارة القات، وفقاً لما أوردته مصادر إعلامية أميركية.
وداهمت الشرطة محلات تجارية ومحطات بنزين يعمل بها مهاجرون قادمون من اليمن والصومال، واعتقلت البعض ممن ضبطت بمعيتهم عبوات بلاستيكية تحتوي كميات من القات المجفف، أو أدوات يستعملها المدمنون في تعاطي أنواع أخرى من المخدرات، كما عثرت الشرطة على أسلحة شخصية في سيارات ومحلات بعض المعتقلين وكميات من الأموال النقدية.
وذكرت محطات تلفزيون محلية في أكثر من ولاية، أن عدد المعتقلين حتى الآن وصل إلى سبعة أشخاص على الأقل، بينهم اثنان من أسرة يمنية واحدة، ونشرت الصحف الأميركية صورة لأحدهم.
واستضافت بعض المحطات خبراء وخبيرات حول الطابع المنشط للقات، والتركيب الكيمائي للمواد التي تحتويها وريقات شجرته، لتفسير أسباب إدراج القات ضمن قائمة المواد المخدرة الممنوع بيعها أو شراؤها أو تعاطيها.
ونقلت مواقع إخبارية أميركية عن مصادر في الحكومة الفدرالية الأميركية، أن الأجهزة الأمنية تشتبه أن الأموال التي يجنيها تجار القات في أميركا يتم تحويلها إلى دول أوروبية، ومنها إلى تنظيمات إرهابية في الشرق الأوسط.
وقال أحد مسؤولي الشرطة في ولاية ميسيسبي، إن معظم رجال الشرطة يجهلون القات وكثيراً ما يعثرون عليه بمعية المتاجرين به أو ماضغيه، دون أن يدركوا أنه من المخدرات المحظور تداولها، وفقاً للتصنيف الأميركي.
«الصورة أرشيف»
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر