- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
 - لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
 - مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
 - ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
 - باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
 - بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
 - أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
 - من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
 - أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
 - الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
 
            واصل الجيش الوطني والمقاومة الشعبية في اليمن مدعوما بقوات التحالف العربي، امس، هجومه البري الواسع ضد ميليشيات الحوثي في مناطق عديدة تابعة لمحافظة مأرب ومنطقة بيحان في محافظة شبوة شرق صنعاء.
وقالت مصادر عسكرية موالية لحكومة الرئيس عبدربه منصور هادي لفرانس برس، ان الهجوم البري في مأرب، والذي يجري على ثلاثة محاور، يستهدف قطع طريق الامدادات عن الحوثيين.
وأفادت قناة «العربية» بأن الميليشيات المتمركزة في مناطق الجفينة والفاو وذات الراء، جنوب غربي مأرب، أصبحت محاصرة بعد تمكن القوات المشتركة من قطع طريق الإمداد الرابط مع جبهة صرواح، غرب محافظة مأرب، وذلك بالسيطرة على تلة المصارية الاستراتيجية، اضافة الى عدة مناطق في الجفينة.
واندلعت مواجهات عنيفة في منطقة الدشوش غرب مأرب، حيث تسعى المقاومة وقوات التحالف الى السيطرة عليها، وبدأت فرض حصار مطبق على كل مناطق الجفينة بالتزامن مع قصف عنيف على مواقع المتمردين بالمدافع والطائرات الحربية والاباتشي والأسلحة الثقيلة.
وأكدت مصادر قيادية في المقاومة الشعبية لـ «الأنباء»: أن ميليشيات الحوثي فرت بالكامل من منطقة بيحان التابعة لمحافظة شبوة جنوب مأرب بعد أن منيت بخسائر بشرية وعسكرية كبيرة جراء قصف طائرات التحالف.
وعززت قوات التحالف الجبهة الغربية لمأرب بعدد ضخم من المدرعات والعربات والأطقم العسكرية والجنود ودمرت الاباتشي عددا من منصات صواريخ الكاتيوشا، وفرض الجيش الوطني مسنودا بقوات التحالف حصارا مطبقا على معسكر اللبنات الاستراتيجي على حدود الجوف مع مأرب.
وبالتزامن مع الهجوم البري، ركز التحالف غاراته على المنطقة الجنوبية من مأرب حيث يتمتع الحوثيون بوجود قوي.
كما شن طيران التحالف غارات على عدة مواقع للحوثيين وقوات صالح في محافظتي البيضاء، وإب.
وفي تعز، أكدت مصادر قيادية في المقاومة الشعبية لـ «الأنباء» أن جبهات القتال شرق المحافظة شهدت فرارا جماعيا للميليشيات بعد تقدم المقاومة وسيطرتها على فرزة صنعاء جوار أسوار الأمن المركزي والقصر الجمهوري ومحيط المؤسسة الاقتصادية التابعة لوزارة الدفاع.
في هذه الاثناء، قال مساعد وزير الخارجية الإيرانية للشؤون العربية حسين أمير عبداللهيان ان سفير إيران في صنعاء عاد إلى البلاد لعدة أيام لإجراء بعض الفحوصات الطبية.
وحول ما يتردد حول مغادرة السفير الايراني مع اقتراب المعارك من صنعاء، قال عبداللهيان في تصريح لوكالة (إرنا) امس «السفير كان متواجدا خلال القصف الذي تعرضت له صنعاء ولا قرار لدى طهران بإغلاق سفارتها في العاصمة اليمنية»، مؤكدا مواصلة السفارة الإيرانية نشاطاتها العادية.
في غضون ذلك، استشهد خمسة عسكريين سعوديين في نجران على الحدود مع اليمن، وفق ما اعلن التحالف.
وأعلنت قيادة التحالف في بيان نشرته وكالة الانباء السعودية الرسمية «واس»، امس الاول «استشهاد وكيل الرقيب فهد عبدالله القحطاني من منسوبي القوات البرية، والعريف محمد جبران القحطاني والجندي أول يحيى غليص الحدري والجندي سالم عوض القحطاني والجندي علي محمد القحطاني من منسوبي حرس الحدود ـ رحمهم الله ـ أثناء أدائهم الواجب حماية لحدود الوطن من المتمردين المعتدين، على الحد الجنوبي بقطاع نجران».
من جهة أخرى، قالت قيادة القوات المسلحة الاماراتية ان «قواتنا المسلحة شنت عمليات ناجحة حققت من خلالها تقدما على الأرض في مأرب ودحرت ميليشيات الحوثيين الانقلابية في نطاق العمليات العسكرية التي تقوم بها قوات التحالف العربي».
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
 - اخبار أدبية
 - آراء وأفكار
 
- اليوم
 - الأسبوع
 - الشهر
 
     
    
					
					
					
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    

