- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تنظر المحكمة الكبرى الجنائية خلال أيام قضية شاب بحريني في العشرينات، متهم بالضرب المفضي إلى موت.
وأسندت النيابة إلى الشاب تهمة الضرب المفضي إلى الموت، فيما يؤكد المتهم أنه بريء وأنه مجرد ضحية لسوء الحظ، الذي أصابه في أول موعد مع صديقته المجني عليها، والتي أراد أن يتنزه معها في حافلة النقل العام، وسقطت ميتة فجأة خلال مزاحهما.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى أن المتهم تعرف على المجني عليها (18 سنة) وتحادثا هاتفيّاً، وقررا أن يتواعدا لأول مرة، ولأنه لا يملك سيارة في الوقت الحالي، فقد كان الموعد في أحد مواقف النقل العام، ويقول المتهم إنه جلس يتجاذب معها أطراف الحديث بهدوء، وتحول الحوار إلى مزاح وقام خلاله بضربها ضربة خفيفة بخلفية يده على صدرها، ففوجئ بملامح وجهها تتغير وتسقط على الأرض فأصابه الخوف الشديد، فتركها للحظات وابتعد عنها وتوقفت الحافلة وصعد البعض وأنزلوا الفتاة في محاولة لإفاقتها، وبعد فترة عاد وتظاهر بعدم معرفتها وتطوع بأن يأخذها إلى المستشفى وبالفعل استوقف سيارة وحملها إلى المستشفى، إذ لفظت أنفاسها الأخيرة هناك.
ولسوء حظه انكشف أمر المتهم، وقال شاهد من أهالي المنطقة أنه رآه معها متوقفًا في محطة الحافلة قبل وفاتها، وبمراجعة أوراق المستشفى تبين أنه أيضًا من قام بتوصيلها.
وتبين أن الفتاة كانت مصابة بتضخم في القلب واعترف والد الفتاة بذلك، وقال الأطباء ربما تكون الوفاة بسبب انفعال نتيجة تعرضها لموقف نفسي، أو نتيجة الضربة التي أدت إلى غضبها وزيادة انفعالها ما أصابها بنوبة قلبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر