- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
قال مراسل الجزيرة إن قوة قطرية ثانية ستدخل اليمن اليوم الاثنين للانضمام إلى قوات التحالف الذي حشد حتى الآن آلاف الجنود وأسلحة متطورة استعدادا لعملية واسعة تستهدف استعادة صنعاء ومحافظات يمنية أخرى من الحوثيين وحلفائهم، في وقت تواصلت فيه الضربات الجوية النوعية.
وأضاف المراسل أن دفعة ثانية من الجنود القطريين ستصل اليوم إلى اليمن بعد دخول قوة قطرية أمس عبر منفذ الوديعة في طريقها إلى مأرب (شرق صنعاء)، وتابع أن القوة القطرية الأولى كانت معززة بعتاد ثقيل ومتوسط وصواريخ دفاعية ومنظومة اتصالات متطورة.
كما عززت قوات التحالف الموجودة في اليمن عتادها بثلاثين مروحية أباتشي وعدد من المدرعات وراجمات الصواريخ.
من جهته، قال مراسل الجزيرة في جنوب السعودية عبد المحصي الشيخ إن قوة قطرية ثانية التحقت بالقوات السعودية المنتشرة لحماية الشريط الحدودي الجنوبي من محاولات التسلل التي تقوم بها مليشيا الحوثي وقوات الرئيس السابق/ علي عبد الله صالح.
وأضاف أن جنود التحالف الذين دخلوا اليمن بالفعل ارتفع إلى عشرة آلاف، ونقل عن خبراء أنه سيكون لهذه القوة تأثير في مجرى العمليات العسكرية. ولم يشر التحالف الذي تقوده السعودية إلى نشر قوات إضافية في اليمن.
بيد أن الأسابيع القليلة الماضية شهدت دخول أرتال تضم جنودا يمنيين مدربين عبر منفذ الوديعة بين الأراضي السعودية ومحافظة حضرموت (شرق اليمن) في طريقهم نحو محافظة مأرب (شرق صنعاء)، وسط تقارير عن عملية عسكرية ستبدأ قريبا لاستعادة صنعاء والمحافظات الشمالية، ومنها الجوف شمال مأرب وصعدة، معقل الحوثيين الرئيسي شمال صنعاء.
وبدا أن التحالف -الذي يضم خمسا من دول مجلس التعاون الخليجي الست ودولا عربية أخرى مثل السودان ومصر والمغرب- بات يتعامل بصرامة أكبر بعد مقتل ستين من جنوده (45 إماراتيا وعشرة سعوديين وخمسة بحرينيين) الجمعة في هجوم صاروخي على مقر اللواء 107 في منطقة صافر بمأرب.
ضربات مكثفة
وكان طيران التحالف قد شن السبت عقب مقتل جنوده في مأرب غارات على الحوثيين وحلفائهم وُصفت بأنها الأعنف منذ بدء عملية عاصفة الحزم في 26 مارس الماضي. واستهدفت تلك الغارات على وجه الخصوص معسكرات ومخازن صواريخ وأسلحة مختلفة في محيط صنعاء وفي صعدة ومحافظات أخرى.
وتواصلت الغارات أمس بالنسق نفسه، واستهدفت معسكرات ومواقع في جبل النهدين وفج عطّان قرب دار الرئاسة (جنوب صنعاء)، كما استهدفت جبل نُقْم، ومعسكر السواد، بالإضافة إلى قاعدة الديلمي الجوية قرب مطار صنعاء الدولي (شمال العاصمة اليمنية).
كما تعرضت مواقع لقوات الحوثي وصالح لقصف عنيف في منطقتي صوفان والنهضة (جنوبي صنعاء)، وقالت مصادر إن أعدادا من سكان صنعاء اضطروا للنزوح عن مساكنهم بسبب قربها من مواقع لمليشيا الحوثي وقوات صالح.
وشملت غارات التحالف في اليومين الماضيين مواقع القوات المتمردة على الرئيس عبد ربه منصور هادي في محافظة البيضاء (وسط اليمن)، وكذلك آخر جيوب الحوثيين في شبوة (جنوب شرقي البلاد).
وذكرت مصادر عسكرية أن 17 من الحوثيين وحلفائهم قتلوا في غارات للتحالف واشتباكات مع المقاومة في مديرية مكيراس بالبيضاء، كما قتل عشرة من المقاومة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر