- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
يعد التفاح من الفواكه المفضلة لدى الألمان، وهذا بالطبع لا يعود لطعمه اللذيذ فحسب، بل أيضا لفوائده الصحية، فالتفاح يحتوي على الكثير من المواد التي تجعله مميزا عن بقية الفواكه والخضروات. فقد أثبتت الكثير من التجارب أن التفاح يحمي الخلايا المناعية في الدم من السموم الموجودة في البيئة المحيطة.
ربما يعتقد البعض أن التأثير الفعال للتفاح في حماية الخلايا المناعية من السموم أمر مبالغ به، لكن الاختبار الذي قام به خبير التغذية البروفسور بينهارد فاتسل أكد أن للتفاح تأثير في حماية الخلايا المناعة في الدم. إذ أجرى البروفسور فاتسل اختبارا على ستة أشخاص وبأعمار مختلفة، وذلك بعزل خلاياهم المناعية وتحفيزها بمحلول يحاكي هجوما قويا لسموم البيئة، ما أدى إلى تلف الخلايا بشكل ملحوظ أثناء المعالجة، وأصبح شكلها شبيها بالمذنبات.
لكن نتائج التجربة جاءت مدهشة بعد أن قام المختبرون الستة بتناول كيلوغراما من التفاح قبل أن يتم تحفيز الخلايا ثانية. فوفقا لنتائج التجربة فإن الخلايا لم تعد تظهر بشكل مذنبات بل أصبحت مستديرة وسليمة. وهو ما أكده البروفسور فاتسل لقناة DW في مقابلة لهبـ برنامج صحتك بين يديك وأضاف بالقول: “من المدهش أن تستطيع كمية لا بأس بها من التفاح خلال وقت قصير أن تُحدث هذا التغير الملموس في شكل الخلايا”.
لاشك أن الأنسجة النباتية الثانوية الموجودة في التفاح لها دور كبير في ذلك أيضا، فهذه الأنسجة تقود بدور مضادة الأكسدة التي توجد بدورها بكثرة في أنواع متنوعة من الفواكه والخضار. ما يعني أنه ليس من الضروري تناول كميات كبيرة من التفاح دفعة واحدة للوصول إلى مفعولها. فالخبراء ينصحون بخمس وجبات من الفواكه والخضار يومياً من أجل حماية الخلايا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر