- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
أدى قرار جماعة أنصار الله المتحكمة بالقرار السياسي والتنفيذي في أجزاء كبيرة من اليمن والخاص بتحرير سعر الوقود لخلق ردود أفعال مختلفة وكان معظمها رافض وتحديدا في العامة.
وزير النفط اليمني في حكومة ما بعد المبادرة الخليجية المهندس هشام شرف عبدالله وكأول مسؤل حكومي وقيادي بارز في حزب الرئيس السابق "صالح" يعلق على هذا القرار قائلا : القرار إذا كانت أهدافه صحيحة وسيتم التعاطي معه بمسؤلية ، ايجابي ، وفي حال تم تطبيقه بشكل صحيح فلاحاجة لأحد للإشراف على محطات الوقود وطرمبات الضخّ ولن ترى أحدا يدخل السوق لأخذ عمولة الحماية أو لغرض تهريب عدة براميل لأصحابه ، كما سيؤدي إلى تخفيض عجز الموازنة بحوالي نقطتين إلى ثلاث.
مبديا تفاؤله في نجاحه ، ومشترطا لذلك أن تكون أهدافه التي رُسِمت له بطريقة صحيحة وليس لمجرد أخذ الرسوم المقرّة ويقصد - شرف - بالرسوم هنا تلك التي اشتمل عليها قرار تحرير الوقود والتي فُرِضت دون أن يقرها قانون وتعتبر - كما قال - مخالفة دستورية .
وقال : كنت أثناء قيادتي لوزارة النفط أدعم تحرير سعر الوقود ودخول التجار والقطاع الخاص السوق التنافسية لاستيراده وبالجودة العالية خدمة للمواطن والبلد عموما.
وفي هذا السياق أتمنى أن الا يلجأ التُّجار والموردون له الی حيلة بيع القمح بعد أن تم رفع الدعم عنه قبل سنوات، أي يتفق الجمبع علی المواطن ويبيعون له اردأ أنواع البنزين وذات المواصفات السيئه، ويكونون هم كارتيل للاحتكار، لأن الماده طالما وعوّمت، فهذا سيجعلها خاضعة للمنافسه وسوق العرض والطلب.
وتوقع المسؤل اليمني أن يكون سعر الـ (20) اللتر البنزين بعد تعويمه ما بين (1800) إلى (1900) ألف ريال يمني ، أي بحدود (9) دولار أميركي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر