- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
اعتبر الخبير العسكري اليمني العميد محمد جواس أن العملية العسكرية التي تقودها قوات المقاومة في عدن تمثل "العد التنازلي لطرد الحوثيين من جنوبي اليمن بشكل عام".
وقال جواس: "هناك مؤشر واضح جداً على تطهير المحافظات الجنوبية من هذه الميليشيات (الحوثيين وقوات صالح). هجوم المقاومة كان كاسحا في عدن"، متوقعا "خلو عدن بالكامل من الحوثيين خلال 48 ساعة".
واستشهد الخبير العسكري بأن "خسائر قوات المقاومة ضئيلة جداً مقارنة بخسائر الحوثيين، وهذا دليل على تماسك القوات التي نفذت سلسلة هجمات قوية للتخلص من الحوثي".
واستبعد جواس إمكانية عودة ميليشيات الحوثيين إلى المناطق التي تم تحريرها منهم في عدن، لأن "ليس لهم حاضن اجتماعي"، فضلا عن الخسائر العسكرية التي تكبدوها جراء المعارك.
واعتبر أن عدن "ستكون نقطة انطلاق لتحرير محافظات الجنوب، حيث ستنطلق قوات المقاومة منها باتجاه أبين ولحج المجاورتين، لطرد الحوثيين منهما".
ومن جهة أخرى، أشاد جواس بالتنسيق الذي بات "على مستوى عال" بين قوات التحالف العربي الذي تقوده السعودية وقوات المقاومة الشعبية على الأرض، وساهم في سرعة تقدم المقاومة في عدن.
وحظيت قوات المقاومة الشعبية التي تقاتل على الأرض بغطاء جوي من قوات التحالف، التي تستهدف تجمعات ومخازن أسلحة الحوثيين وحلفائهم.
وقال جواس إن "التنسيق في البداية شابته بعض النواقص، أما الآن فالتنسيق كامل بين التحالف والمقاومة التي تتصرف بناء على تعليمات من غرفة العمليات المشتركة في الرياض".
ويعد تحرير مدينة عدن أولوية بالنسبة لقوات المقاومة الشعبية، نظرا لصعوبة الوضع الإنساني بها، حيث تعاني نقصا حادا في الطعام والدواء وغيرهما من الاحتياجات الضرورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر