- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أطلقت الجمعية الإسلامية لأمريكا الشمالية "إسنا"، اليوم الأربعاء، حملة إعلانية للتعريف بالرسول الكريم "محمد" عليه السلام، وتصحيح الصورة المغلوطة عن الإسلام، في عدة مدن تابعة لولايات أمريكية.
وأوضح القائمون على الجمعية أنهم اتخذوا قرار إطلاق الحملة عقب الهجوم الذي تعرضت له صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة في كانون الثاني/يناير الماضي، في باريس، ليُظهروا أن اللجوء إلى العنف في مواجهة الاستفزازات لا يليق بالمسلمين.
وقال "نعيم بيك" رئيس الجمعية، في تصريحات لمراسل الأناضول إن "المسلمين وجدوا أنفسهم بعد هجوم شارلي إيبدو، داخل نقاش حول الدين وحرية التعبير، ولاحظوا أثناء ذلك أن صوتهم لم يصغ له بالقدرالكافي، ولم يحصل أفكارهم على المكانة المطلوبة".
من جانبه أوضح "وقاص سعيد" نائب رئيس الجمعية أن "الغرض من الحملة هو الاقتراب إلى الناس بشكل صحيح، وللتعريف بالرسول (محمد) بشكل أفضل".
وأفاد للأناضول أن "اللوحات الإعلانية التي وضعت في نقاط مهمة في مدن (ساكرامنتو، وأتلانتا، وبالتيمور، وهيوستن، وشيكاغو) الأمريكية تتضمن عبارات من قبيل (آمن محمد بالعدالة الاجتماعية، وحقوق المرأة، والسلام)، و(محمد علّم الحب وليس الإكراه، وعلم السلام وليس العنف) و(من محمد ...؟، إن من يود التعرف عليه فليتصل بنا)"، على حد تعبيره.
وكشف القائمون على الجمعية أنهم تلقوا أكثر من 50 اتصالا هاتفيا متعلقا بحياة الرسول الكريم، حتى تاريخه.
وشهدت باريس، في 7 يناير/ كانون الثاني الماضي، هجوماً استهدف مقر صحيفة "شارلي إبدو" الفرنسية والتي اعتادت نشر رسوم كاريكاتورية للنبي محمد خاتم الأنبياء، أعقبه 3 هجمات أخرى في الأيام الثلاث التالية، أسفرت عن مقتل 17 شخصاً، بينهم 3 من منفذي الهجمات، مما أسفر عن تنامي ظاهرة الإسلامفوبيا في الدول الأوروبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر