- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
ذكرت مصادر محلية أن عشرين مسلحا حوثيا رفضوا القتال واستسلموا للمقاومة الشعبية في جبهة بئر أحمد بعدن، في حين سقط 17 آخرون بين قتيل وجريح في هجوم للمقاومة الشعبية بالمدينة. يأتي ذلك بينما تواصلت المعارك في الضالع وسقط قتلى مدنيون في قصف لمسلحي الحوثي على تعز.
وقال الصحفي ياسر حسن من عدن للجزيرة إن المجموعة طلبت لباسا مدنيا وتسهيل عودتهم إلى مناطقهم، على أن يسلموا الأسلحة التي بحوزتهم لأنهم غير قادرين على مواصلة القتال.
وأضاف حسن أن المسلحين أنهكهم القتال ولم يعودوا قادرين على الاستمرار في ظل شراسة المقاومة وتزايد أعداد القتلى في صفوفهم.
وذكر أن من بين الأسباب التي ربما دفعت هؤلاء للاستسلام أن معظمهم أطفال لا تتجاوز أعمارهم 15 عاما، فضلا عن النقص في المؤن العسكرية والمواد الغذائية الذي تعاني منه مليشيا الحوثي.
من جهة أخرى أفادت مصادر محلية بأن المقاومة الشعبية استهدفت آلية تابعة للحوثيين وقوات الرئيس السابق/ علي عبد الله صالح في منطقة دار سعد شمال عدن، مما أسفر عن مقتل وإصابة 17 مسلحاً.
في هذه الأثناء تواصلت المعارك الدائرة بين المقاومة ومليشيات الحوثيين التي حاولت مجددا التسلل عبر منطقة بير فضل إلى منطقة كابوتا في المنصورة، وقد تصدت لها المقاومة بالتزامن مع قصف مكثف لطيران التحالف.
وفي تطور ميداني آخر قالت مصادر محلية إن المقاومة الشعبية سيطرت على مزيد من مواقع الحوثيين في منطقة سناح بمحافظة الضالع جنوبي اليمن، بعد اشتباكات عنيفة مع مسلحي الحوثي وقوات موالية لصالح.
وذكرت المصادر أن الحوثيين والموالين لصالح أُجبروا على التراجع إلى منطقة قعطبة المحاذية للضالع.
وفي تعز قتل ثلاثة أشخاص وأصيب 21 آخرون -معظمهم مدنيون- في قصف نفذته مليشيات الحوثي على المدينة الليلة الماضية.
وقد تركز القصف - الذي استخدمت فيه أسلحة ثقيلة ومتوسطة - على أحياء الروضة, وكلابة, والثورة, والضبوعة وجبل جرة, واستمر حتى الساعات الأولى لصباح اليوم.
من جهة أخرى أغارت مقاتلات تحالف إعادة الأمل على ثمانية مواقع عسكرية تابعة للقوات الموالية للرئيس اليمني السابق/ علي عبد الله صالح ومليشيات الحوثي في مدينة عتق مركز محافظة شبوة.
وشملت الغارات منطقة تبة الجبل جنوب عتق وجبل الأحمر ومركز النجدة وعدداً من مواقع تخزين الأسلحة والذخائر، وقد شوهدت ألسنة اللهب والدخان تتصاعد من المناطق المجاورة لعتق.
وفي وقت سابق أمس، شنّت قوات التحالف غارات على مواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثي وقوات صالح في العاصمة صنعاء.
وأفادت مصادر محلية يمنية بأن انفجارات قوية هزت صنعاء جراء الغارات التي شنتها طائرات التحالف على مواقع تابعة لمليشيات الحوثي وقوات صالح.
وقالت المصادر إن الغارات استهدفت مخازن السلاح في جبل نُقُمْ والنهدين ومعسكر 48 التابع لقوات ما كان يسمى الحرس الجمهوري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر