- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أظهرت بيانات دراسات جديدة أن الاختبار التشخيصي الجديد لشركة "فيراسايت" قد يجنب كثيرين إجراء جراحيا خطيرا ومكلفا لأخذ خلايا أو نسيج عينة للتحليل أو الفحص في المختبر (بايوبسي) في وقت يخضع فيه ملايين المدخنين الأمريكيين لاختبارات خاصة بسرطان الرئة.
ويقوم الاختبار المسمى (برسيبتا برونكيال جينوميك كلاسيفاير) على أخذ عينات للخلية من القصبة الهوائية للمدخن من خلال إجراء طبي يعرف باسم تنظير القصبات يستخدم فيه المنظار لرؤية المسارات التنفسية وتحليل جينات لمعرفة كيفية تأثرها بالتعرض لسموم السجائر.
وقال الدكتور افروم سبيرا من كلية الطب بجامعة بوسطن المشارك في ابتكار الاختبار والذي أشرف على الدراسات التحقيقية "هذه الخلايا مثل المخبر...إنها تقول لنا ما إذا كانت هذه العقدة في عمق الرئة هي على الأرجح سرطان".
وحين تشير الأشعة المقطعية إلى وجود شيء غير طبيعي في الرئة يخضع المريض لإجراء تنظير القصبات الذي يدخل كاميرا صغيرة إلى القصبة الهوائية في محاولة لرؤية المنطقة المعنية.
ويفشل 40 في المئة من المحاولات في الوصول إلى تشخيص قاطع وغالبا يكون ذلك بسبب عدم تمكن الكاميرا من الوصول إلى الموقع المشتبه به.
ويشرح سبيرا قائلا "الطريقة الوحيدة التي نصبح متأكدين من خلالها، هي زرع إبرة في جدار الصدر او جراحة صدر مفتوح. فنحن لا نريد أن نغفل ورما سرطانيا وينتهي بنا الأمر إلى إجراء جراحة أو بايوبسي لكثيرين ليسوا مرضى بالسرطان."
وبعد الأشعة المقطعية واختبار تنظير القصبات يقيم المرضى على أنهم عرضة للسرطان بنسبة مرتفعة أو متوسطة أو منخفضة.
ويقول سبيرا إن الاختبار الذي توفره شركة فيراسايت يناسب بشكل خاص المجموعة التي لديها مخاطر متوسطة وأنه تمكن من إعادة تشخيصهم على أنهم عرضة لخطر السرطان بدرجة منخفضة وبلغت دقة التشخيص 91 في المئة.
وهذا يعني أن هذه الفئة يمكن متابعتها من خلال الأشعة المقطعية دون الحاجة إلى البايوبسي.
وقال سبيرا الذي قدم الدراسات في اجتماع للجمعية الأمريكية لأطباء الصدر في دنفر "لدينا الآن أداة جديدة تساعدنا على تقييم المدخنين المعرضين لخطر سرطان الرئة والتعرف على من لا يحتاجون لإجراء جراحي توغلي".
واستخدام إبرة البايوبسوي تنطوي على خطر تتراوح نسبته بين 15و25 في المئة في التسبب في انهيار رئوي، بينما يتكلف إجراء البايوبسي الجراحي ما بين 3000 و4000 دولار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر