- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
تشتد المعارك في عدد من أحياء مدينة تعز فيسارع بعض أرباب الأسر إلى شد أمتعتهم على متن ماتبقى من عربات نقل في المدينة التي دمرتها الميليشيات الحوثية وقوات "صالح" المساندة لهم ويحملون عائلاتهم عليها، غير أنهم يزدادون ألما وبؤسا حين يدكون أن لا وجهة محددة لهم.
"الرأي برس" حاول إكتشاف الأسباب الرئيسية التي تدفع سكان المدينة لهذه الآلام العميقة فوجد أن هناك عدد كبير من الأسر التي لا علاقة لها بالقرى حيث تربت هي واجدادها في المدينة ولم تبقى لهم بيوت في قراهم والبعض منهم لا يعلم أين هي قراهم في الأصل.
عدد كبير من سكان مدينة تعز يعيشون حالة الموات في بيوتهم لكنهم لا يستطيعون مغادرتها لأنهم لا يعلمون إلى أين يذهبون، البعض من أبناء القرى يقفون مشكورين مع هؤلاء النازحين فيفرغون لهم مساكنهم ويسكنون بمساكن أخرى والبعض الآخر يتقاسمون السكن مع أولئك الذين لا قرى لهم.
حكايات مؤلمة تدمي القلوب وتزرع في الحلوق غصة، خصوصا حين تكتشف أن هذه المدينة المسالمة المشهورة بالثقافة والأدب تحاك لها المؤامرات لتدميرها والقضاء على ابنائها الذين أشعلوا شرارة ثورة 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر