- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
الكارثة أن تواجه المذهبية السياسية والعنصرية السلالية بالعنصرية المناطقية!
للأسف.. توجد في اليمن الآن بوادر مفزعة لمناطقية لها رائحة عنصرية متعالية وكردّة فعل كارثية لتصرفات القادمين من صعدة!
لا شيئ يُسعِد هؤلاء القادمين أكثر مِنْ ردّات الفعل الغبيّة هذه!..سيضحكون مِلْءَ أشداقهم قائلين: يعني كلنا في الجنان سواء!
ذُروة الحضارة الإنسانية هي المواطنة المتساوية.. وهي الدواء الناجع لكل مرضى العنصريات بألوانها وأزيائها المتعددة!
المواطنة المتساوية هي التي أوصلت أوباما للبيت الأبيض بعد ثلاثمئة عام كانت أسوأ عبودية عرفها التاريخ
الإصرار على المواطنة المتساوية والديمقراطية والقانون والمعرفة الإنسانية.. والضوء! هي أسلحة المواجهة مع القرون الغابرة!
العالم يتقدّم ويستقر بالمواطنة المتساوية حتى أنّ اوروبّا توحّدتْ وهي قوميات متعدّدة
واحنا جالسين نقسّمْ كانتونات وأقاليم ومذاهب ومناطق وشاصات!
(من صفحته على الفيس بوك)
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر