- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
الكارثة أن تواجه المذهبية السياسية والعنصرية السلالية بالعنصرية المناطقية!
للأسف.. توجد في اليمن الآن بوادر مفزعة لمناطقية لها رائحة عنصرية متعالية وكردّة فعل كارثية لتصرفات القادمين من صعدة!
لا شيئ يُسعِد هؤلاء القادمين أكثر مِنْ ردّات الفعل الغبيّة هذه!..سيضحكون مِلْءَ أشداقهم قائلين: يعني كلنا في الجنان سواء!
ذُروة الحضارة الإنسانية هي المواطنة المتساوية.. وهي الدواء الناجع لكل مرضى العنصريات بألوانها وأزيائها المتعددة!
المواطنة المتساوية هي التي أوصلت أوباما للبيت الأبيض بعد ثلاثمئة عام كانت أسوأ عبودية عرفها التاريخ
الإصرار على المواطنة المتساوية والديمقراطية والقانون والمعرفة الإنسانية.. والضوء! هي أسلحة المواجهة مع القرون الغابرة!
العالم يتقدّم ويستقر بالمواطنة المتساوية حتى أنّ اوروبّا توحّدتْ وهي قوميات متعدّدة
واحنا جالسين نقسّمْ كانتونات وأقاليم ومذاهب ومناطق وشاصات!
(من صفحته على الفيس بوك)
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر