- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
يتقافزون من الطائرة العسكرية مثل أسرَى،..لكنهم وكالعادة،يعانقون مستقبليهم بحميميّةِ صديقٍ قديم!
المستشارون الفاشلون الزائفون في صعدة للمرّة الألف!..ياترى، كم مدينةٍ في طريقها للسقوط بعد عودتكم ياسقطَ المتاع!..كم مختَطَفٍ..كم قتيل؟
لو أنكم أخلصتم النصحَ لهادي ولوطنكم قبل ذلك.. وصارحتموه مِن أوّل يوم أيها المستشارون الخائبون وأعلنتم موقفاً لما كنا وصلنا إلى جحيم مانعيشه اليوم..
لقد شاركتم هادي خطوةً بخطوة كلّ أخطائه وخطاياه منذ ثلاث سنوات لم تنبِس خلالها شفاهكم بكلمة أوحتى تهمس بنصف موقف!..وكنا نرى الهاوية تقترب وأنتم تحتفلون وتتقاسمون ..كنا نصرخ محذّرين بلا جدوى! بُحّت أصواتنا دون أن يسمع أحد! حتى جاءت الصرخةُ العاصفة فصعقت الجميع!
تحجّون الآن إلى صعدة بين فينةٍ وأخرى وكأنّ الحلّ هناك..تدّعونَ السياسة والدهاء..تنسون أنّ ثمّة فارقاً كبيراً بين الدهاء والرجاء..بين الذكاء والغباء! تنسون أنّ الكارثة ليست في صعدة بل في صنعاء ..في شارع الستين!.. وأنّ ألِف باء السياسة ليست على طاولة المفاوضات..فالطّاولة في النهاية نتيجة ومحصّلة لما هو خارجها!
وبعد كلّ ماحدث ويحدث..هل مازلتم مستعدّين لدرسٍ جديد..عواجيزنا غير الرائعين!
(من صفحته على الفيس بوك)
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر