- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
منذ صعود بايدن تم انتهاج سياسة خاطئة اثرت سلباً على الولايات المتحدة الأمريكية وعلاقتها بالحلفاء، والتصالح السياسي بين المملكة وإيران ربما هناك بعث رسائل هامة لأمريكا والتوجه نحو فترة تهدئة حتى تأتي الانتخابات الأمريكية القادمة لتجعل الشعب الأمريكي مضطراً لإسقاط بايدن وإعادة ترامب.
بالنسبة لإيران لقد دعمت الحوثي عسكرياً من تدريب وأسلحة بما فيه الكفاية، والتصالح مع المملكة قد يفقد الحوثي دعمها على مستوى الجانب السياسي.
من جهة أخرى فإنه ربما أن المملكة تتجه بطريقة ذكية للخروج من دائرة الضغط السياسي لإيقاف معركة التقدم العسكري في اليمن، ويكون الأمر مخصوص على الداخل اليمني بالاطراف المناهضة للحوثي والذين دعمهم التحالف وأنشأهم طيلة هذه الفترة منذ بداية الحرب وأصبحوا قوة موجودة على الأرض قادرون لحسم المعركة.
أي حل سياسي في اليمن سيكون عبر المرجعيات الثلاث، مالم فالحسم العسكري الداخلي بدون مشاركة التحالف.
والحوثي سيكون مخير بين الأمرين أحلاهما مُر بالنسبة له، وصنعاء سيتم استعادها سلماً أو حرباً.
الحوثي الآن يمتلك طيران حربي وهو الأمر الذي لا يمتلكه الأطراف المناهضة له، وهو ما يعد انتهاكاً لوضع اليمن تحت البند السابع، وهذا ما يفرض مساندة دولية للأطراف المناهضة للحوثي ضد الحوثي المنتهك لذلك البند.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر