- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

منذ صعود بايدن تم انتهاج سياسة خاطئة اثرت سلباً على الولايات المتحدة الأمريكية وعلاقتها بالحلفاء، والتصالح السياسي بين المملكة وإيران ربما هناك بعث رسائل هامة لأمريكا والتوجه نحو فترة تهدئة حتى تأتي الانتخابات الأمريكية القادمة لتجعل الشعب الأمريكي مضطراً لإسقاط بايدن وإعادة ترامب.
بالنسبة لإيران لقد دعمت الحوثي عسكرياً من تدريب وأسلحة بما فيه الكفاية، والتصالح مع المملكة قد يفقد الحوثي دعمها على مستوى الجانب السياسي.
من جهة أخرى فإنه ربما أن المملكة تتجه بطريقة ذكية للخروج من دائرة الضغط السياسي لإيقاف معركة التقدم العسكري في اليمن، ويكون الأمر مخصوص على الداخل اليمني بالاطراف المناهضة للحوثي والذين دعمهم التحالف وأنشأهم طيلة هذه الفترة منذ بداية الحرب وأصبحوا قوة موجودة على الأرض قادرون لحسم المعركة.
أي حل سياسي في اليمن سيكون عبر المرجعيات الثلاث، مالم فالحسم العسكري الداخلي بدون مشاركة التحالف.
والحوثي سيكون مخير بين الأمرين أحلاهما مُر بالنسبة له، وصنعاء سيتم استعادها سلماً أو حرباً.
الحوثي الآن يمتلك طيران حربي وهو الأمر الذي لا يمتلكه الأطراف المناهضة له، وهو ما يعد انتهاكاً لوضع اليمن تحت البند السابع، وهذا ما يفرض مساندة دولية للأطراف المناهضة للحوثي ضد الحوثي المنتهك لذلك البند.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
