- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تُدهشك مصر ، تأخذ لُبّك ، تعيد صياغتك ومفهومك ومعارفك وحياتك ورؤيتك للحياة.
مصر بلدٌ كبير وشعب يمتلك من القوة والتاريخ والإرث والثقافة الناعمة ما لا يمتلكه أي بلد آخر في الدنيا كُلها.
من لم يعرف مصر عن قُرب فقد فاته الكثير وعليه إمّا زيارتها وتجربة العيش مع أبنائها والاقتراب منهم لتثبيت معلوماته عنها أو قراءتها سينما ومؤلفات وإعلام وأزهرنا الشريف المنارة المتوهّجة.
وسيجد أن كل شارع فيها قبلة للحياة والمحبة والإيمان والإنتماء للإنسانية ووطن العروبة ومجد الفراعنة الأعظم ، لا يختلف المصري مع المصري أو المقيم فيها على لونه أو جنسيته أبدا.
مصر إعجازية بكل المقاييس ومختلفة تماما وهذا هو أحد أسرارها وإلهامها للجميع.
تعيش في مصر وأنت من أي بلد عربي آخر لا تشعر بالغربة سواء كنت في أحيائها الراقية أو الشعبية الجميع يحترمك ويحترم ذاتك ويحترم إحترامك له ولقانون البلد المستضيف لك الذي يقدّرك كواحد من أبناء وطنه وكإنسان وعربي أنت منه وبأي لون كنت.
كل شارع وحي وعمارة في مصر تلبّي للسلام وتحتفي به ، كل شخص تقابله يحبك ويقول لك كلنا أخوة.
تشاهد سماء القاهرة قبل الغروب وهي مغطاة بالحمائم التي تعطى أفقك معنى مختلفا وروحك زادا جديدا مساء كل يوم.
القاهرة وكل تفاصيلها تمنحك سمفونية حياة ومحبة وأمل قد لا توجد في أي مكان آخر في الدنيا.
أشاهدها على الدوام وأحرص على تلك الدقائق التي تهديني طاقة جديدة وأحلاما متجاوزة لكل لحظة تعب وتخرجني من محنة ولو كانت شخصية.
القاهرة مصدر قوة لا تضاهى وأسراب حمائم سلام وعنفوان لا يتوقفان يوما.
المحروسة دفء أبنائها وكبرياء أمة
تحمل مشاعل النور وتقف خلف راية الدولة بقيادة عظيم مؤمن بوطنه ونهضته الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يؤكد شعب مصر على الدوام الوقوف معه ومع النهضة الكبرى التي يقودها في أرض الكنانة التي تقدم للعالم كله دروسا في التعاييش والاستقرار والمحبة والبناء والنهوض.
لا أكتب عن علاقة مصر باليمن ودورها في ثورة 26 سبتمبر فتلك حكاية مختلفة وتحتاج لوقفات وكتابات إبتداء من الجندي المصري مرورا بالمعلم فالأكاديمي والمسرح والخبير والمهندس والطبيب.
مصر موجودة في قلوبنا كمجلدات وتاريخ ودم وعطاء ومحبة وقيم عروبة وإنسانية وسلام.
تحيا مصر.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر