- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
في العام 2011 استبشرت تعز بمشروع "هيبر المستهلك" الذي أقيم على مساحة "غير معروفة" في حديقة التعاون بتعز، أقامه أحد الأخوة المغتربين من أبناء محافظة حضرموت "المرحوم حسين التميمي".
حينها ثارت تساؤلات كثيرة عن جدوى منح هذه الأرض التي تقدر قيمتها اليوم بما يقارب "المائة مليون دولار" لهذا المستثمر، وثارت اعتراضات في المجلس المحلي، وردت السلطة التنفيذية حينها بأن هذا المشروع سيوفر مالا يقل عن ألف فرصة عمل لأبناء المحافظة ناهيك عن تقديمه خدمات نوعية من سلع مميزة للمواطنين، إضافة إلى استعداد المستثمر تطوير حديقة تعز على حسابه كي يستحق منحه هذه الأرض.
بعد وفاة المستثمر الحاج حسين التميمي، نكص الورثة بكل الوعود، وأغلقوا الهيبر وسرحوا العمال، بل ذهبوا إلى تأجير أجزاء من هذا المشروع لمستثمرين آخرين بمئات الملايين سنوياً رغم أن السلطة المحلية حينها أكدت التزام المستثمر بتشغيل المشروع واستيعاب الأيادي العاملة، وعدم أحقيته في التأجير والبيع لمدة ثلاثين عاماً.
السؤال الآن أين هي السلطة المحلية؟ وهل أن الأوان أن يبادر المعنيون في إظهار هذه الوثائق التي لا ندري أين مخبأها؟، وهل هي في خزينة تعز الداخل أم تعز الضفاف؟، أم لا تزال في جيب أحد الولاة الذين عليهم إظهار الحقيقة الآن بعد أن نكص المستثمر بكل وعوده.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر