- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

في العام 2011 استبشرت تعز بمشروع "هيبر المستهلك" الذي أقيم على مساحة "غير معروفة" في حديقة التعاون بتعز، أقامه أحد الأخوة المغتربين من أبناء محافظة حضرموت "المرحوم حسين التميمي".
حينها ثارت تساؤلات كثيرة عن جدوى منح هذه الأرض التي تقدر قيمتها اليوم بما يقارب "المائة مليون دولار" لهذا المستثمر، وثارت اعتراضات في المجلس المحلي، وردت السلطة التنفيذية حينها بأن هذا المشروع سيوفر مالا يقل عن ألف فرصة عمل لأبناء المحافظة ناهيك عن تقديمه خدمات نوعية من سلع مميزة للمواطنين، إضافة إلى استعداد المستثمر تطوير حديقة تعز على حسابه كي يستحق منحه هذه الأرض.
بعد وفاة المستثمر الحاج حسين التميمي، نكص الورثة بكل الوعود، وأغلقوا الهيبر وسرحوا العمال، بل ذهبوا إلى تأجير أجزاء من هذا المشروع لمستثمرين آخرين بمئات الملايين سنوياً رغم أن السلطة المحلية حينها أكدت التزام المستثمر بتشغيل المشروع واستيعاب الأيادي العاملة، وعدم أحقيته في التأجير والبيع لمدة ثلاثين عاماً.
السؤال الآن أين هي السلطة المحلية؟ وهل أن الأوان أن يبادر المعنيون في إظهار هذه الوثائق التي لا ندري أين مخبأها؟، وهل هي في خزينة تعز الداخل أم تعز الضفاف؟، أم لا تزال في جيب أحد الولاة الذين عليهم إظهار الحقيقة الآن بعد أن نكص المستثمر بكل وعوده.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
