- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
ونحن في الذكرى السادسة لانطلاق عاصفة الحزم لمحاربة المشروع الفارسي الإيراني في اليمن، ورغم سلبيات وايجابيات هذه العاصفة، وسلبياتها تتمثل في دعم مشاريع في اليمن تدين بالتبعية لمشاريع خارج المنطقة العربية تسعى لتوسيع سيطرتها داخل الوطن العربي، وايجابياتها تتمثل في كسر زحف مشروع إيران وسيطرته على كل اليمن، إلا ان هناك ايجابية من الحرب في اليمن تعود على مستوى الوطن العربي كله تتمثل في تشكيل التحالف العربي الذي يعبر عن وحدة عربية عظيمة ونواة مشروع عربي هام.
هذا التحالف وجد ليبقى وليس لينتهي، وأيضاً هذا التحالف وجد ليتوسع ويشمل كل دول العرب وليس ليقف في محله.
ومع ان هذا التحالف بدء بشكل رباعي يضم المملكة السعودية ومصر والإمارات والبحرين ، فيجب ان يتوسع أكثر فأكثر ليضم كل الدول العربية.
يجب ان تتحرر اليمن من المشروع الإيراني بشكل كامل وتصبح دولة عربية تشكل الرقم الخماسي للتحالف العربي ، ثم يجب ان يتوسع هذا التحالف بشكل سداسي وسباعي ليضم ليبيا والعراق ثم يتوسع أكثر حتى يشمل كل دول العروبة التي يزيد عددها عن عشرين دولة.
الاخطار المحدقة بمنطقتنا العربية ككل ناجمة عن المشاريع الفارسية والتركية وغيرها القادمة من خارج الوطن العربي وتستهدف ثروات البلدان العربية وأمنها واستقرارها وسيادتها، تفرض على جميع الشعوب والانظمة العربية تشكيل وحدة عربية شاملة فقوة العرب في وحدتهم، ومشروع التحالف العربي يعتبر اقوى سلاح لمواجهة تلك المشاريع المعادية.
هذا التحالف العربي وجوده وبقاءه ضرورة، وتشكيله تعبير عن حكمة ونخوة واصالة عربية ووعي كبير وفكر عميق ورؤية واسعة وادراك شامل، فكما هو عامل قوة للعرب هو أيضاً تعبير فخر واعتزاز وشرف لهم.
سننتصر على كل المشاريع المعادية لمنطقتنا وعلى رأسها المشروع الإيراني اليوم أو غداً ما دام هذا التحالف موجوداً.
وسنتغلب على كل العقبات والمؤامرات.
ما دمنا موحدون فسنتجاوز الصعاب وننتصر لا محالة.
عاش التحالف العربي
عاشت المملكة
عاشت الإمارات
عاشت مصر
عاشت البحرين
عاشت اليمن عربية حرة محررة
والموت لمشروع إيران وكل المشاريع المعادية وأدواتها.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر