- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

لفتت نظري بعض التعليقات والخطابات التي تطالب من شخص بحجم ومكانة ورمزية الشيخ سلطان البركاني رئيس البرلمان بأن يتحول إلى زعيم عصابة أو قاطع طريق أو حارس لإستثمارات الفاسدين وشركاتهم النفطية.. أو إمعة للحوثية.
يا هوءلاء.. نذكركم أولا:
نحن نكتب ونحتفي ونشيد بهذه القامة لأن صاحبها:
- رئيس برلمان الجمهورية اليمنية..
- أمين عام مساعد للمؤتمر -
-أحد أبرز مؤسسي التنظيم وأصدق رجالات الشهيد الزعيم ورفاقه.
- شخص أتسم بالشجاعة وقول ما يريد دون أن ينتظر إذنا من أحد.
ثانيا: الشيخ سلطان لم يكن يوما تابعا لأحد بقدرما هو مؤمن بقضايا وطنية ورؤوي وأهداف طالما آمن بها، وحتما تتلاقى مع ما نؤمن به.
ثالثا: الشيخ البركاني كان وسيظل أهم صوت رافض للمليشيات السلالية وكل أشكال المليشيات والتنظيمات الإرهابية.
رابعا: هذا الرجل يدافع اليوم عن مشروع دولة ومؤسساتها ويمثلها ويعتبره الكثير من الناس حارسا أمينا لمشتركات اليمنيين ومؤسسات دولة نعمل جميعا لإستعادتها شمالا وجنوبا ، شرقا وغربا، برا وبحرا.
لذلك على كل من يزايد علينا( بجريمة) دعمنا له عليه:
-معرفة من هو الشيخ سلطان وتاريخه وكذلك معرفة المؤسسة التي يترأسها ويعترف به العالم كله ويقابله كل سفراء العالم ووزرائه وأهم المؤسسات والمنظمات الأممية والدولية.
الخلاصة:
ننصح كل من يغرد خارج السرب إلى التوقف بعين فاحصة ،منصفة وعقلية ناضجة تستوعب الأحداث وتستوعب شخصية ومكانة هذا الرجل وموقعه اليوم.
وإذا كان له خصوم فذلك وارد ومقبول وأعتقد أنه شخصيا يرحب بهذا ولا يتضجّر . بل العكس عهدناه يحترم كل آخر مختلف ومخالف..لكن قبل النقد والإساءة والبذاءة من اللائق على كل مبندق ومتمنطق بألفاظ وعبارات الإساءة أن يقف مع ضميره ..هذا من ناحية ..ومع مؤسسات الدولة وما الذي تحتاجه في هذا الظرف من ناحية ثانية.
سلطان البركاني ليس مقدسا لكنه قائدا يجب أن يحترم ومسؤلا يجب أن يؤازر حتى نستعيد وطناً منهكا وشعبا مقهورا وأمة ضائعة وقوى سياسية متناحرة وقائم اجتماعي مفكك.
ودمتم والوطن بألف خير وعافية.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
