- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
هل تتوقع يأتي من الميليشيات الحوصفية (الحوثية_ الصفوية)لن تُسلم بسلام ولن تستسلم بسلام..! نحن أمام ميليشيات لاتعرف سوى البارود.. القتل ،التفجير ،التدمير ،التشريد التعذيب ،الاعتقال ،الولاية ،الغدير، المولد النبوي ،الحسينيات ،الزينبيات ،الزوامل .!من أين يأتي السلام وهذه ثقافتهم وعقيدتهم فهم يستندون الى ثوابت تجعلهم يزيدون عتواً ونفورا بعدم قبولهم بالحوار وفق المرجعيات الثلاث..
-عقيدة هذه الميليشيات بالحق الالهي المزعوم في الحكم
- عودة الحق المغتصب لأهله منذ 70 عاماً قبل ثورة 26 سبتمبر كما يدعون عودة الحكم كعودة الحق لأهله .
- نظرتهم العلوية الطبقية عمن سواهم بالسادة ، فهم يجسدون نظرية الشيطان الرجيم أنا خيراً منه ، فهم سادة ومادونهم عبيد .. قناديل ومادونهم زنابيل ..وشريفات ومادونهُنّ....
- المليشيات الحوصفية هي يد واداة الحكم الملالي الصفوي الإيراني في اليمن والجزيرة العربية فكل خياراتهم مرهونه بيد السلطة الملالية الإيرانية الارهابية
- ثقافة التعايش والسلام معدومه لدى هذه المليشيات فهي تُمارس القتل والتهجير والتشريد والأعتقال والتعذيب للخصوم السياسيين والمعارضين لفكرهم وسياستهم وسلطتهم
_ عقيدتهم القتالية لتحقيق أهدافهم حتى يوم القيامة جاء هذا على لسان زعيمهم الأَفّاك .!
بناءً على هذه المعطيات نحن أمام ميليشيات لن تُسلم ولن تستسلم بسلام ..! وماالحوار الا مضّيعة للوقت وأهدار للطاقات ، وزيادة معاناة الشعب جوعاً وفقراً وإطالة أمد الحرب وتفاقم الانهيار الاقتصادي وزيادة التصدع في النسيج الاجتماعي اليمني
تَساَءلَ .! كيف تم تحرير المحافظات والمدن التى كانت تحت سيطرة الميليشيات الحوصفية ، من شبوة وأبين وعدن وصولاً الى مشارف الحديدة ، هل تم بالحوار والاتفاق والسلام برعاية أمُمية ، ام بالقتل والقتال والدمار وقوافل من الشهداء والجرحى ..!
ماذا قدمت الحوارات السابقة ومندوبي الامم المتحدة إبتداءً من ابن عمر وولد الشيخ حتى غريفيث الماكر من سلام وحلول لليمن واليمنيين ..!؟ لم يقدمو شيئ ولم تسمع الميليشيات لصوت الحق والواقع أبداً ..! بل زادت معاناة الشعب جوعاً وفقراً ،نحن أمام ميليشيات لا تؤمن بالتعايش السلمي والوفاق الوطني .! وعلى هذا لن يُكتب للحوار القادم في السويد برعاية الامم المتحدة له النجاح بل الفشل والسقوط ..مثل السقط قبل الولادة .! ليس تشائماً بل واقعاً نعيشه وماضي تعلمنا منه .!وسترون ما أقوال لكم ، ان غداً لناظره قريب ..!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر